لماذا لا يتم تخدير عضلة القلب أثناء التخدير العام؟ تعتبر عضلة القلب من أهم أنواع العضلات الموجودة في جسم الإنسان، حيث تحتوي على عضلتين: العضلة الهيكلية والعضلة الملساء. الانقباض، حيث تم قياس معدل عمل عضلة القلب الطبيعي أو جهد عضلة القلب ومستوى ضخ الدم عن طريق الكسر القذفي من خلال قياس مستوى ضخ الدم للبطين الأيسر أو الأيمن مع كل نبضة قلب.
محتويات المقالة
هل يؤثر التخدير على عضلة القلب؟
ومن المعروف أن التخدير العام يؤثر سلباً على عضلة القلب، حيث أن هناك حالات قليلة نسبياً. يؤثر نوع المادة المستخدمة في التخدير على مدى خطورتها على المريض، مما يؤدي إلى الآثار الجانبية التي قد تسببها، مثل زيادة الإفرازات اللعابية، وانخفاض ضغط الدم، وزيادة تقلص ضربات القلب. ولهذا السبب يفضل التخدير الشوكي أو الموضعي عند إجراء العمليات الجراحية، حيث أن هناك العديد من أدوية التخدير التي تمنع تحفيز عدم انتظام ضربات القلب.
لماذا لا يتم تخدير عضلة القلب بالتخدير العام؟
سبب عدم تخدير عضلة القلب بالتخدير العام هو أن القلب لا يخضع لسيطرة الجهاز العصبي المركزي. ومن المعروف أن عضلة القلب تتلقى تعليماتها من جهاز تنظيم ضربات القلب الداخلي الموجود في العقدة الجيبية الأذينية، والتي تقع في الجزء العلوي من الأذن اليمنى، وذلك لأن القلب لا يخضع للجهاز. الجهاز العصبي المركزي، فتتخدر الأعصاب، وبما أن القلب لا يخضع لأي إشارات عصبية، فإنه لن يصاب بالخدر ولن يتوقف عن العمل.
هل يؤثر التخدير الموضعي على القلب؟
ومن المعروف أن التخدير الموضعي يسبب مشاكل صحية بسيطة إلى خطيرة. وسنذكر هنا العديد من الآراء التي يمكن أن تطرأ عند استخدام التخدير الموضعي وبعض آثاره الجانبية، حيث يمكن أن يحدث رد فعل تحسسي تجاه الدواء المستخدم في عملية التخدير وعدم انتظام ضربات القلب مثل تسارع النبض. أو الانهيار، فيمكن القول أن سبب فشل عضلة القلب هو وجود إيقاعات غير طبيعية للقلب.
وفي النهاية أود أن أقول إن هناك خطر في التخدير العام يمكن أن يسبب الوفاة والسكتة القلبية والانسداد الرئوي، كما أنه يتضمن مخاطر ثانوية مثل الغثيان. كما تم التعرف على الكثير من المعلومات التي توضح مدى مخاطر التخدير العام على الجسم ومعلومات أخرى كثيرة.