أكثر الفاكهة ذكرا في القرآن الكريم. لقد خلق الله في الكون كل ما يحتاجه الإنسان من طعام، فستجد كل الفواكه اللذيذة واللحوم وغيرها. لقد كرم الله الإنسان ويجب على الإنسان أن يشكر الله على نعمه الكثيرة. وقد اختص الله أنواعا كثيرة وفضلها على غيرها، وقد ذكرها. وفي القرآن الكريم يحتاج إليه الناس وفيه شفاء وثمر مفيد في الحياة. اعتمدت العديد من الصناعات على الفواكه التي تصنع منها العصائر والمربيات والحلويات.
محتويات المقالة
ما هي الفواكه المذكورة في القرآن الكريم؟
أنواع كثيرة من الفواكه ذكرت في القرآن الكريم بالاسم، مثل العنب، والتين، والتمر، والموز، والرمان، والسدر، والعديد من الفواكه الأخرى التي لم تذكر في القرآن الكريم بالاسم، ومنها المانجو، البرتقال، والتوت، والتفاح، والمشمش، والخوخ، والكمثرى، والبطيخ، والشمام، والجوافة، وغيرها.
أكثر الفاكهة التي ورد ذكرها في القرآن الكريم هي:
الجواب: ذكر العنب 11 مرة في القرآن الكريم وفي مواضع مختلفة في القرآن الكريم وهي:
سورة الأنعام، الآية 99.
سورة الكهف الآية 32.
الآية 29 عبس.
سورة الإسراء الآية 91.
المؤمنون 19.
سورة البقرة الآية 266.
آية الرعد 4.
سورة النحل، الآيات 11 و 67.
سورة النبأ الآية 32.
ياسين الآية 34.
فوائد تناول فاكهة العنب
يعتبر العنب من أكثر الفواكه التي ورد ذكرها في القرآن الكريم لما له من فوائد عديدة للجسم، منها:
- مفيد للقلب والأوعية الدموية.
- مقاومة للسرطان.
- يعزز ويحسن صحة الجلد.
- يحسن عملية الهضم.
- له خصائص مضادة للالتهابات.
- وله فوائد صحية للعيون.
- يعزز قوة الجهاز المناعي.
- يعمل كعلاج لمرض السكري.