شرح قصيدة في وجه عبد الله الذي مسح وجهه. قصيدة في وجه عبد الله الذي مسح وجهه هي من أشهر القصائد التي قدمها الشاعر حيدر محمود، شاعر أردني ولد عام 1982م في مدينة حيفا الفلسطينية. يبلغ من العمر 81 عامًا. ويعتبر من أهم الشعراء في الوطن العربي. قدمت خلال مسيرته المهنية العديد من القصائد الشعرية التي حازت على إعجاب واستحسان القراء، كما أشادت كتاباته مجموعة كبيرة من الكتاب العرب، بالإضافة إلى أنه تم تكريمه في العديد من المهرجانات الأدبية تقديراً له و ودوره الكبير في تطوير الأدب العربي.
محتويات المقالة
شرح قصيدة في وجه عبد الله مسح وجهه
وتعتبر قصيدة “على وجه عبدالله وجهه” من القصائد المحببة إلى قلب الشاعر حيدر محمود، والتي قال فيها إنه لا يزال يسمع صوت الملك الحسين أينما كان. كما وصف مشاعره بعد وفاته وقال إنها تعيش بداخله وكأنه حي، ثم واصل التعبير عن رثائه للملك الحسين. وذكر فضائله وعبّر عن حبه الشديد له، وقال في آخر أبيات القصيدة إنه الملك عبد الله الثاني، امتداداً لنسل الملك الحسين.
معاني مفردات قصيدة “في وجه عبد الله مسح وجهه”.
هناك كلمات كثيرة في قصيدة “في وجه عبدالله المهماح” يصعب على الطلاب فهمها. وفيما يلي سنقدم شرحاً لجميع كلمات القصيدة:
- آني: أينما
- التفت : نظرت
- املأ قلبي: كل قلبي
- انتشر: انتشر
- شذى: الرائحة الطيبة
- تلميح: أرى
- النطاق: طول العمر
- أحاطوا بي: أحاطوا بي
- أنا هو : أي كأني أنا هو
من هو مؤلف قصيدة في وجه عبدالله ؟
حيدر محمود شاعر أردني من مواليد 1982، حاصل على درجة البكالوريوس في الإعلام من جامعة لندن، ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال من جامعة كاليفورنيا. بدأ حياته المهنية بالعمل سكرتيراً لتحرير صحيفة الجهاد، وفي عام 1964 انتقل للعمل كمقدم برامج. وفي التلفزيون الأردني، شغل العديد من المناصب، أهمها مستشار مدير عام التلفزيون، ومدير دائرة الثقافة والفنون. كتب الشاعر حيدر محمود عددا كبيرا من القصائد ومن أشهرها:
- انها لا تزال داليا
- لن تفوت أيامها
- يا جيشنا يا عربي
- ساحة المعركة
- يا بيت وصفي التل
- وصفي
- علا الله يوفقنا
- اكتمال القمر قمرنا
- على عيون النشوى
- كلمتنا لم تكن للبيع
- دماء النبلاء
- وهذه الكلمة حرام
- أنت اثنان منا
حصل الشاعر محمود حيدر صاحب قصيدة “في وجه عبد الله المحماح وجهه” على العديد من الجوائز أهمها جائزة ابن خفاجة الأندلسي عن ديوانه لية الحطب.