سنقدم اليوم كيفية الوقاية وتأخير مرض الزهايمر، وكيفية تجنب مرض الزهايمر بشكل طبيعي في المنزل، وطرق الوقاية من مرض الزهايمر قبل حدوثه بطرق طبيعية، ولكن من الصعب معرفة ما هو مرض الزهايمر المبكر والمتكرر، وتعريفه. مرض الزهايمر هو اضطراب تقدمي في الدماغ، يؤدي إلى انهيار الدماغ في النهاية، مما يؤدي إلى تدمير خلايا الدماغ والخلايا العصبية التي تربط خلايا الدماغ ببعضها البعض.
عادة ما يبدأ هذا المرض ببطء ويزداد سوءًا بمرور الوقت. يؤدي إلى الخوف من الأشخاص المصابين به، مما يؤدي بدوره إلى تراجع الذاكرة والسلوك والقدرات العقلية. وفقا لجمعية الزهايمر، يؤثر مرض الزهايمر على 50 إلى 80 في المئة من الأشخاص الذين يصابون بالخرف.
لا يعرف الخبراء السبب الدقيق لمرض الزهايمر. ومع ذلك، هناك ثلاثة عوامل خطر رئيسية: العمر المتقدم، والتاريخ العائلي، والوراثة. كما قد تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر من الرجال. بالإضافة إلى ذلك، يبدو الأمر كضعف إدراكي معتدل، كما تلعب صدمة الرأس دورًا رئيسيًا في ذلك.
تتمثل الأعراض المبكرة لمرض الزهايمر في عدم تذكر شيء محدد تم القيام به. مع مرور الوقت، يبدأ الشخص في الشعور بعدم التركيز، وعدم القدرة على التحدث أو القراءة، وعدم القدرة على أداء الأنشطة اليومية.
قد يعاني بعض الأشخاص من الاكتئاب، والقلق، وتقلب المزاج، والتهيج، وتغيرات في عادات النوم، والتعامل مع الآخرين، وعدم الثقة بأحد.
لا يوجد علاج لمرض الزهايمر. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في تجنب هذا المرض، يمكنك الوقاية من هذا المرض أو تقدمه عن طريق تغيير بعض الأشياء التي تفعلها وتغيير وجباتك. هذه التدابير المبكرة سوف تحميك من الإصابة بهذا المرض.
عادة ما يبدأ هذا المرض ببطء ويزداد سوءًا بمرور الوقت. يؤدي إلى الخوف من الأشخاص المصابين به، مما يؤدي بدوره إلى تراجع الذاكرة والسلوك والقدرات العقلية. وفقا لجمعية الزهايمر، يؤثر مرض الزهايمر على 50 إلى 80 في المئة من الأشخاص الذين يصابون بالخرف.
لا يعرف الخبراء السبب الدقيق لمرض الزهايمر. ومع ذلك، هناك ثلاثة عوامل خطر رئيسية: العمر المتقدم، والتاريخ العائلي، والوراثة. كما قد تكون النساء أكثر عرضة للإصابة بمرض الزهايمر من الرجال. بالإضافة إلى ذلك، يبدو الأمر كضعف إدراكي معتدل، كما تلعب صدمة الرأس دورًا رئيسيًا في ذلك.
تتمثل الأعراض المبكرة لمرض الزهايمر في عدم تذكر شيء محدد تم القيام به. مع مرور الوقت، يبدأ الشخص في الشعور بعدم التركيز، وعدم القدرة على التحدث أو القراءة، وعدم القدرة على أداء الأنشطة اليومية.
قد يعاني بعض الأشخاص من الاكتئاب، والقلق، وتقلب المزاج، والتهيج، وتغيرات في عادات النوم، والتعامل مع الآخرين، وعدم الثقة بأحد.
لا يوجد علاج لمرض الزهايمر. ومع ذلك، إذا كنت ترغب في تجنب هذا المرض، يمكنك الوقاية من هذا المرض أو تقدمه عن طريق تغيير بعض الأشياء التي تفعلها وتغيير وجباتك. هذه التدابير المبكرة سوف تحميك من الإصابة بهذا المرض.
#10 طرق للوقاية من مرض الزهايمر وتجنبه:
1. زيت جوز الهند :
يمكن أن يساعد زيت جوز الهند في الوقاية من المرض مبكرًا، كما يحمي أيضًا من مشاكل الدماغ الأخرى. وفقا لدراسة أجريت عام 2014 ونشرت في مجلة مرض الزهايمر، فإن زيت جوز الهند يقلل من آثار أميلويد-بيتا (Aβ)، الذي يؤثر على الخلايا العصبية القشرية في الدماغ.
الببتيد Aβ هو أحد المكونات التي تساهم في هذا المرض. بالإضافة إلى ذلك، تساعد الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة الموجودة في زيت جوز الهند على استعادة بطانة الأعصاب وتحسين الأداء المعرفي.
وللحفاظ على الصحة العامة للدماغ ينصح باستخدام زيت جوز الهند العضوي والكمادات الباردة غير المهدرجة.
تناول 1-2 ملاعق صغيرة من زيت جوز الهند العضوي، ككمادات باردة، مرتين يوميًا بشكل منتظم.
قم أيضًا بإضافة زيت جوز الهند إلى الخبز والسلطات والعصائر.
الببتيد Aβ هو أحد المكونات التي تساهم في هذا المرض. بالإضافة إلى ذلك، تساعد الدهون الثلاثية متوسطة السلسلة الموجودة في زيت جوز الهند على استعادة بطانة الأعصاب وتحسين الأداء المعرفي.
وللحفاظ على الصحة العامة للدماغ ينصح باستخدام زيت جوز الهند العضوي والكمادات الباردة غير المهدرجة.
تناول 1-2 ملاعق صغيرة من زيت جوز الهند العضوي، ككمادات باردة، مرتين يوميًا بشكل منتظم.
قم أيضًا بإضافة زيت جوز الهند إلى الخبز والسلطات والعصائر.
2. فيتامين ب12 :
يساعد فيتامين ب 12 على دعم وظائف الأعصاب في الجسم، ويمكن أن يسبب نقصه علامات وأعراض مختلفة، بما في ذلك فقدان الذاكرة.
تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب12، مثل اللحوم والأسماك والدواجن والبيض والحليب والجبن والفاصوليا المجففة والأفوكادو والحبوب المدعمة وحليب الصويا.
يمكنك أيضًا تناول مكملات فيتامين ب12 بعد استشارة الطبيب.
تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين ب12، مثل اللحوم والأسماك والدواجن والبيض والحليب والجبن والفاصوليا المجففة والأفوكادو والحبوب المدعمة وحليب الصويا.
يمكنك أيضًا تناول مكملات فيتامين ب12 بعد استشارة الطبيب.
3. القرفة :
القرفة فعالة أيضًا في منع أو تأخير أعراض مرض الزهايمر. وجدت دراسة نشرت عام 2009 في مجلة مرض الزهايمر أن المستخلص المائي لقرفة سيلان يساعد على منع تراكم وتشكيل خيوط تاو، وهما من السمات المميزة لمرض الزهايمر.
كما تعمل القرفة على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، بالإضافة إلى تحسين قوة الذاكرة. بالإضافة إلى ذلك، فهي تساعد في التحكم في مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
ضعي القرفة في الشاي والخبز المحمص والحبوب ودقيق الشوفان والمخبوزات وسلطة الفواكه والعصائر.
يمكنك أيضًا تناول القرفة على شكل مكمل غذائي. استشر طبيبك دائمًا للحصول على الجرعة الصحيحة.
ملاحظة: لا تكثر من تناول القرفة لأنها تضر الكبد.
كما تعمل القرفة على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، بالإضافة إلى تحسين قوة الذاكرة. بالإضافة إلى ذلك، فهي تساعد في التحكم في مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكري.
ضعي القرفة في الشاي والخبز المحمص والحبوب ودقيق الشوفان والمخبوزات وسلطة الفواكه والعصائر.
يمكنك أيضًا تناول القرفة على شكل مكمل غذائي. استشر طبيبك دائمًا للحصول على الجرعة الصحيحة.
ملاحظة: لا تكثر من تناول القرفة لأنها تضر الكبد.
4. اللوز :
يمكن لفيتامين E أن يبطئ تطور مرض الزهايمر، ويعتبر اللوز مصدرًا جيدًا للألفا توكوفيرول، وهو شكل من أشكال فيتامين E الذي يمتصه الجسم ويستخدمه بشكل أفضل.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل أحماض أوميجا 3 الدهنية الموجودة في اللوز على تحسين الذاكرة. كما يدعم اللوز الجهاز العصبي ليعمل بشكل صحيح، والذي بدوره يتحكم في الوظائف الإدراكية.
تناول حفنة صغيرة من اللوز المحمص الجاف يومياً للمساعدة في الوقاية من مرض الزهايمر وتطوره.
وثمة خيار آخر هو تناول 8 إلى 10 حبات من اللوز المقشر على معدة فارغة يوميا.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل أحماض أوميجا 3 الدهنية الموجودة في اللوز على تحسين الذاكرة. كما يدعم اللوز الجهاز العصبي ليعمل بشكل صحيح، والذي بدوره يتحكم في الوظائف الإدراكية.
تناول حفنة صغيرة من اللوز المحمص الجاف يومياً للمساعدة في الوقاية من مرض الزهايمر وتطوره.
وثمة خيار آخر هو تناول 8 إلى 10 حبات من اللوز المقشر على معدة فارغة يوميا.
5. الكركم :
يحتوي الكركم على مركب يسمى الكركمين، والذي له فوائد مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات تساعد على تدمير بيتا أميلويد وإبطاء تطور بيتا أميلويد، الذي يلعب دورًا رئيسيًا في مرض الزهايمر. يمكن للكركم أيضًا تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، وهو أمر مهم للوظيفة الإدراكية.
اشربي كوبًا من الحليب مع الكركم، المعروف أيضًا باسم الحليب الذهبي، يوميًا.
لتحضير هذا الحليب، ما عليك سوى غلي نصف أو ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم في كوب من الحليب. يمكنك إضافة العسل الخام وشربه بعد ذلك.
أضف أيضًا الكركم في الطبخ للحفاظ على قدرات عقلك لسنوات.
ملحوظة: قد لا يكون الكركم مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من حصوات المرارة، أو القنوات الصفراوية، أو انسداد المسالك البولية.
اشربي كوبًا من الحليب مع الكركم، المعروف أيضًا باسم الحليب الذهبي، يوميًا.
لتحضير هذا الحليب، ما عليك سوى غلي نصف أو ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم في كوب من الحليب. يمكنك إضافة العسل الخام وشربه بعد ذلك.
أضف أيضًا الكركم في الطبخ للحفاظ على قدرات عقلك لسنوات.
ملحوظة: قد لا يكون الكركم مناسبًا للأشخاص الذين يعانون من حصوات المرارة، أو القنوات الصفراوية، أو انسداد المسالك البولية.
6. أحماض أوميجا 3 الأمينية:
يمكن تناول أحماض أوميجا 3 الدهنية لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر. في دراسة أجريت عام 2007، وجد الباحثون في جامعة كاليفورنيا-ايرفين أن حمض الدوكوساهيكسانويك (DHA)، وهو نوع من الأحماض الدهنية أوميغا 3، قد يساعد في منع تطور مرض الزهايمر لأنه قد يبطئ نمو اثنين من آفات الدماغ التي العلامات المميزة لهذا المرض العصبي. .
احصل على المزيد من أوميغا 3 في نظامك الغذائي عن طريق تناول الأسماك الدهنية والجوز وبذور الكتان والفاصوليا وزيت الزيتون.
تناول مركبات أوميغا 3 التي تحتوي على 600 ملغ من DHA على الأقل يوميًا. للحصول على الجرعة المناسبة والملاءمة، استشر الطبيب.
احصل على المزيد من أوميغا 3 في نظامك الغذائي عن طريق تناول الأسماك الدهنية والجوز وبذور الكتان والفاصوليا وزيت الزيتون.
تناول مركبات أوميغا 3 التي تحتوي على 600 ملغ من DHA على الأقل يوميًا. للحصول على الجرعة المناسبة والملاءمة، استشر الطبيب.
7. عنب الثعلب الهندي :
يمكن أن يساعد عنب الثعلب الهندي في منع وتأخير ظهور مرض الزهايمر. يمكن لهذه الفاكهة علاج أميلويد بيتا العصبي المرتبط بتطور هذا المرض.
بالإضافة إلى ذلك، فهو غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة القوية الأخرى، فهو يغذي الدماغ ويحسن الأداء العقلي. يحافظ على صحة ونشاط الدماغ والأعصاب ويساعد على تحسين الجهاز العصبي المركزي.
لتعزيز القدرات العقلية، تناول 1-3 ملاعق صغيرة من مسحوق قفاز الثعلب الهندي مع أو بدون ماء مرتين يومياً.
يمكنك أيضًا تناول هذه الفاكهة على شكل مواد خام أو عصير.
بالإضافة إلى ذلك، فهو غني بفيتامين C ومضادات الأكسدة القوية الأخرى، فهو يغذي الدماغ ويحسن الأداء العقلي. يحافظ على صحة ونشاط الدماغ والأعصاب ويساعد على تحسين الجهاز العصبي المركزي.
لتعزيز القدرات العقلية، تناول 1-3 ملاعق صغيرة من مسحوق قفاز الثعلب الهندي مع أو بدون ماء مرتين يومياً.
يمكنك أيضًا تناول هذه الفاكهة على شكل مواد خام أو عصير.
8. اشواغاندا:
تعتبر اشواغاندا جيدة للعقل. وفقا لدراسة أجريت عام 2014 ونشرت في مجلة البحوث الصيدلانية، كان لأشواغاندا تأثير إيجابي على اختبارات المعرفة والأداء بين المشاركين الأصحاء. نفس التأثيرات تحفز جميع جوانب الوظائف المعرفية مثل التركيز والتفكير والذاكرة.
علاوة على ذلك، فهو يحتوي على مضادات الأكسدة والمواد المضادة للالتهابات، كما يمكن لهذا النبات اتخاذ إجراءات وقائية للأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر.
ولحماية الدماغ من مرض الزهايمر، يجب البدء بتناول هذه النبتة، ولكن بعد استشارة الطبيب.
9. براهمي:
براهمي، المعروف أيضًا باسم باكوبا مونيرا، يعمل كمنشط للدماغ والأعصاب وله تأثيرات مضادة للأكسدة. تشير الدراسات إلى أنه قد يساعد في تحسين الوظيفة الإدراكية لدى كبار السن والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات عصبية مثل مرض الزهايمر.
تناول 1-2 ملاعق صغيرة من العصير المستخرج من البراهمي مرتين يومياً.
يمكنك أيضًا تناول هذه العشبة على شكل كبسولات ولكن بعد استشارة الطبيب.
تناول 1-2 ملاعق صغيرة من العصير المستخرج من البراهمي مرتين يومياً.
يمكنك أيضًا تناول هذه العشبة على شكل كبسولات ولكن بعد استشارة الطبيب.
10. ممارسة الرياضة:
ممارسة الرياضة البدنية بانتظام يمكن أن تساعد في منع تدهور الصحة العقلية. وفقا لدراسة أجريت عام 2011 ونشرت في مجلة مرض الزهايمر، فإن التمارين البدنية المنتظمة لها تأثير فسيولوجي عصبي إيجابي يساعد في الحفاظ على نشاط الدماغ الطبيعي لدى كبار السن.
عندما تتم ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم منذ الطفولة، فإنها تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف أو مرض الزهايمر في وقت لاحق من الحياة.
استمتع بالمشي السريع على العشب لمدة 30 دقيقة على الأقل، على الأقل 5 مرات في الأسبوع.
استمتع بالسباحة والركض والجري وركوب الدراجات والرحلات والأنشطة المماثلة عدة مرات في الأسبوع.
عندما تتم ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم منذ الطفولة، فإنها تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف أو مرض الزهايمر في وقت لاحق من الحياة.
استمتع بالمشي السريع على العشب لمدة 30 دقيقة على الأقل، على الأقل 5 مرات في الأسبوع.
استمتع بالسباحة والركض والجري وركوب الدراجات والرحلات والأنشطة المماثلة عدة مرات في الأسبوع.
#نصائح إضافية:
- لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر، تحتاج إلى بناء المنشطات وقضاء الوقت في القيام بأنشطة تتحدى العقل، مثل القراءة أو ممارسة الألعاب أو العزف على آلة موسيقية.
- يمكن للحياة الاجتماعية الصحية أن تساعد أيضًا في منع ظهور هذا المرض.
- الإكثار من تناول الفواكه والخضروات الغنية بمضادات الأكسدة.
- تجنب الأنظمة الغذائية التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون واستبدال الدهون المشبعة في النظام الغذائي…