قصة مطرك بن عائض المصردي. ونشرت قصة عتق مطرك بن عايد مؤخرا على منصات التواصل الاجتماعي. تتعلق القصة بمقتل مطرك بن عائض القريقري قبل خمس سنوات. وهناك هاشتاغ يدعو إلى عدم العفو عن مطرك بن عايد ويطالب بسرعة القصاص وتنفيذ العقوبة وفق القانون والشرع. ورغم ظهور العمل الخيري في جمع التبرعات لتحرير رقبة مطرك بن عايد، إلا أن هذا الأمر أثار جدلا بين السعوديين، وتم تداول فيديو يطالب فيه أصدقاء القاتل بتحرير رقبته أمام منزل الضحية.
من هو مطرك بن عايد المصردي؟
وانتشرت قصة تحرير رقبة مطرك بن عايد على مواقع التواصل الاجتماعي. وهناك هاشتاغ يطالب بعدم العفو عنه بعد اتهامه بقتل أحمد القريقري قبل خمس سنوات. وتشير المطالب إلى ضرورة سرعة القصاص وتطبيق القانون والشريعة. وتجمع أهل القاتل أمام منزل الضحية مطالبين بإطلاق رقبته. ويتم جمع التبرعات لهذا الغرض، ورغم الجانب الخيري لهذا العمل، إلا أنه أثار جدلا في المجتمع السعودي، خاصة بعد نشر فيديو يطالب فيه أصدقاء القاتل بالتحرر. وتتقاطع الآراء بشأن القضية. ويرى البعض أن الجريمة كانت متعمدة وبشعة، ويرى وجوب تحرير الرقبة. وينبغي أن يتم ذلك لضمان العدالة، فيما يرى آخرون أن مرور خمس سنوات فترة كافية لتحقيق الردع، وأنه يجب احترام الحق في تحرير رقبة ذوي الدم، خاصة أن أهل الضحية يرفضون الوساطة.
قصة مطرك بن عائض المصردي
وتداولت مؤخرا قصة عتق مطرك بن عايد على مواقع التواصل الاجتماعي. هذا الشاب متهم بقتل أحمد القريقري البالغ من العمر 25 عاما قبل 5 سنوات. وأثارت هذه الحادثة حملة تطالب بعدم العفو عنه وسرعة تنفيذ العقوبة وفق القانون والشريعة. وتجمعت عائلة القاتل أمام منزل الضحية وطالبت بتحرير رقبته، كما تم جمع التبرعات لهذا الغرض، إلا أن هذا الأمر أثار جدلا بين السعوديين. ويرى بعض المعارضين أن الجريمة كانت وحشية ومتعمدة، حيث اعتدى المتهم على المجني عليه وشقيقته وقتله بالتعاون مع 6 آخرين، وبالتالي يجب عدم التساهل في تنفيذ العدالة.
خلاصة قصة مطرك بن عايد
وتم تداول قصة عتق متريك بن عايد على مواقع التواصل الاجتماعي. والمتهم في الجريمة هو متريك بن عايد المتهم بقتل أحمد القريقري 25 عاما قبل 5 سنوات. وهناك هاشتاج يدعو إلى عدم العفو ويطالب بسرعة تطبيق القانون والشريعة. وتجمعت عائلة القاتل أمام المنزل. وطلب الضحية تحرير رقبته، وتم جمع التبرعات لهذا الهدف. وعلى الرغم من طبيعة العمل الخيري، إلا أن هذا الأمر أثار جدلا بين السعوديين، خاصة بعد انتشار فيديو يطالب “وقفوا يا جماعة”.
وهناك اعتقاد لدى المعارضين بأن الجريمة كانت متعمدة وبشعة، حيث اعتدى ترك على أحمد وشقيقته قبل أن يقتلوه بالتعاون مع آخرين، لذلك يرون أنه لا ينبغي التساهل في تطبيق العدالة.