قصة الخادمة الفلبينية المقتولة في الكويت كاملة

القصة الكاملة للخادمة الفلبينية التي قُتلت في الكويت. من المعروف أن أغلب المواطنين المقيمين في دول الخليج العربي يبحثون عن عاملة نظافة وطباخة في منزلهم، خاصة إذا كانت الأم موظفة، حيث أنها تقضي ساعات من يومها في الخارج، لذا فهي بحاجة إلى خادمة للقيام بمهامها المنزلية كالطبخ والغسل والشطف والتنظيف. ظهرت مؤخراً قصة حزينة، وهي مقتل خادمة فلبينية في أحد المنازل التي تعمل بها في الكويت. انتشرت أخبار كثيرة حول هذه الحادثة المأساوية، وفي مقالتنا اليوم سنتعرف على القصة الكاملة للخادمة الفلبينية المقتولة وأهم التطورات حول هذه الجريمة. الغامض

القصة الكاملة للخادمة الفلبينية التي قتلت في الكويت

أعلن وزير العمالة الفلبينية إلى كافة دول الخليج العربي قصة الخادمة الفلبينية المقتولة، وأنها رفات جوليبي رانارا البالغة من العمر 35 عاماً. وصدرت نتائج التشريح الطبي، وتبين أن رفات الخادمة مقتولة بسكين واحتراق أجزاء مختلفة من جسدها بالنار، وظهرت أيضاً. كدمات وضرب، وبعد التحقيق مع الشرطة الكويتية تبين أن الذي قتل الخادمة هو ابن صاحبة عملها، وهو ابن الشخص الذي تعمل لديه في الشقة. وهو لبناني وعمره 17 سنة. وقد دعا كثيرون إلى ضرورة تحقيق العدالة حتى تكون عبرة ورادعاً للآخرين ولا تتجرأ. لفعل مثل هذه الأشياء مرة أخرى.

وأثار مقتل خادمة فلبينية في الكويت غضبا في الفلبين

بعد انتشار خبر مقتل خادمة تعمل في أحد المنازل بدولة الكويت بعد أن عملت لديهم لأكثر من عام وقتلت بطريقة مروعة للغاية مع آثار حريق على جسدها وكدمات نتيجة الضرب العنيف، وتم نقل جثة الخادمة الفلبينية واسمها رفات جوليبي رانارا، وكانت تبلغ من العمر 35 عاماً. وبعد مرور عام، عادت إلى وطنها بناءً على طلب عائلتها. ونشرت صور الدفن، وكان الأهالي في حالة من الانهيار والحزن الشديد، وطالبوا القوات الأمنية الكويتية بالتحقيق للعثور على القاتل.

حقيقة اغتصاب الخادمة الفلبينية

وأظهرت الفحوصات والتقارير الطبية تعرض الخادمة الفلبينية رأفت جوليبي رانارا للاغتصاب عدة مرات وأنها حامل في أشهرها الأولى. وعندما أدرك الجاني أن الخادمة حامل بالفعل، قتلها وأحرقها وتخلص منها. مرتكب هذه الجريمة هو ابن صاحب المنزل الذي تعمل فيه الخادمة. الشاب يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا من الفلبين وتم القبض عليه لينال عقوبة شديدة وانتقامًا لجريمة القتل.

تعتبر قصة مقتل الخادمة الفلبينية من أسوأ القصص والجرائم التي تحدث في عالمنا، ويجب على الآباء الاهتمام بأطفالهم إذا تم استضافة خادمة في المنزل حتى تتمكن من العمل على إنقاذ الأم. الجهود وليس حتى يتم قتلها بأبشع الطرق.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً