من هي الدكتورة عزيزة المانع؟ ويكيبيديا. هناك العديد من الشخصيات النسائية التي لمعت أسماؤها بسبب النجاحات التي تحققها والإنجازات الكبيرة التي تقدمها. تعتبر الدكتورة السعودية عزيزة المانع من النساء اللاتي ظهرن في المملكة العربية السعودية وتقلدن عدة مناصب مهمة وقيادية لتثبت للعالم أجمع أن المرأة لديها القدرة على العطاء الكبير والإنجازات اللامحدودة، وفي مقالنا واليوم سنتعرف على الدكتورة عزيزة المانع وأهم المعلومات والتفاصيل عنها والمناصب التي شغلتها أيضًا.
محتويات المقالة
من هي د. عزيزة المانع – ويكيبيديا
سيدة أعمال سعودية الجنسية، مسلمة، في الخمسينيات من عمرها. اسمها الكامل عزيزة عبد العزيز المانع. حاصلة على العديد من الدرجات العلمية المتميزة، حيث حصلت على درجة البكالوريوس في اللغة العربية ومن ثم الدكتوراه في أصول التربية من جامعة ميشيغان في الولايات المتحدة الأمريكية. بالإضافة إلى أنها كاتبة ومؤلفة. لها العديد من الدراسات والكتب والكتب التي نشرتها. وهي مهتمة بشكل كبير بإنصاف المرأة وتهتم بقضايا المرأة والطفولة والتعليم. ولها العديد من الإنجازات والنجاحات الكبيرة داخل وخارج المملكة العربية السعودية. كما تعمل مستشارة في جامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن وغيرها من المناصب القيادية التي عملت بها. .
مناصب الدكتورة عزيزة المانع
- تعمل مستشارة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن في المملكة العربية السعودية منذ عام 2012 وحتى الآن.
- أستاذ التربية بجامعة الملك سعود
- عضو مجلس إدارة مؤسسة جمعية رعاية الطفل
- عضو مجلس إدارة الجمعية السعودية لكتاب الرأي
- عضو جمعية فلسفة التعليم في المملكة المتحدة
- نشرت عدداً من الدراسات والكتب، وألفت كتابين هما كتاب زمر الحي وكتاب أحاديث في التربية
- جوستين هو عضو في الجمعية العلمية السعودية للعلوم التربوية والنفسية.
عزيزة المانع قدوة مشرفة
تعتبر الدكتورة عزيزة عبد العزيز المانع من النماذج المشرفة المجتهدة التي حصلت على الشهادات العلمية وناضلت في مسيرتها المهنية حتى بدأت العمل في عدة مجالات ومناصب رفيعة. شغلت العديد من الجمعيات الخيرية المتعلقة برعاية المرأة والطفل من أجل تمكين المرأة السعودية في المجتمع وضمان حقوقها. وإنصافها حتى تحصل على حقوقها كاملة، وتعتبر الدكتورة عزيزة المانع قدوة للعديد من النساء الأخريات. إنها قدوة.
تعتبر الدكتورة عزيزة عبد العزيز المانع من الشخصيات النسائية التي تحظى بشهرة كبيرة نظراً لإنجازاتها المهنية، واهتمامها بقضايا المرأة والطفل، وتقلدها العديد من المناصب المهمة.