قصة أراد ابي ان يزوجني فلاحة

قصة والدي الذي أراد أن يزوجني من امرأة فلاحية. تدور القصة حول رجل يعيش في المدينة من عائلة ثرية. تعود أصول العائلة إلى الريف، إلا أن والدهم استطاع بجهوده أن يطوّر عمله حتى أصبح رجلاً ثرياً معروفاً في المدينة، إلا أنه لم يتخل عن أصوله الريفية التي جعلت منه رجلاً. قادراً على التخلي عن الظروف التي يعيش فيها، اعتاد ابنه على قضاء الليالي في الخارج والتعايش مع فتيات المدينة الليبراليات اللاتي لا يتناسبن مع عائلته التي رفضت الأمر بشدة. أراد الأب أن تكون لابنه أسرة مستقرة مع امرأة تحمي زوجها وتكون أماً حقيقية لأطفالها.

قصة رغبة والدي في تزويجي بامرأة فلاحية الجزء الأول

يبدأ الأب بتهديد ابنه بضرورة الزواج لأن تصرفاته أصبحت لا تغتفر. ولذلك يريد الأب من ابنه أن يحسن سلوكه، ولكن الأب غير معقول، مما يجعل الأب يأخذ ابنه ويذهب إلى الريف من أجل رؤية فتاة مناسبة للعائلة ولن تتزوج منه لفترة طويلة. من أجل ماله. يجد فتاة مناسبة من عائلة فقيرة، لكن لديها معايير عالية في أبنائها وبناتها القادرين على أن يصبحوا أمهات حقيقيات في المستقبل.

قصة رغبة والدي في تزويجي بامرأة فلاحية الجزء الثاني

يرى الأب أن الفتاة الفلاحية مناسبة لابنه، فيذهب الأب وابنه لرؤية الفتاة لكي يطلب الزواج منها، ولكن عندما يرى الابن الفتاة الفلاحية لا يوافق على الزواج منها لأنه اعتاد على رؤية جمال المدينة الساحر، لكن الأب يجبر ابنه على الزواج منها إذا كان يريد أن يعيش حياة مترفة. التي يستمتع بها، يوافق الابن في النهاية على الزواج منها، لكن كل تفكيره يتركز على الانتقام من الفتاة التي ستدمر حياته العشوائية مع نساء المدينة.

قصة رغبة والدي في تزويجي بامرأة فلاحية الجزء الثالث

بعد أن تزوج في المدينة، بدأت زوجته تهتم بزوجها الذي كان دائمًا يخلق المشاكل من أجل مغادرة المنزل. كما رفض إقامة علاقة معها في أول يوم للزواج بسبب رفضه الزواج منها وطلب منها عدم الحديث عن حياتهما الجديدة. وافقت الفتاة على طلب زوجها الذي يريد الزواج منها. يعيش في ترف مع نساء المدينة اللاتي يرغبن في البقاء معه من أجل ثروته المالية، ولكن بعد فترة قصيرة من رؤية زوجته، يبدأ الزوج في الإعجاب بزوجته التي تعتني به سواء كان يأكل أو يلبس أو يلبس، أو مريض.

قصة رغبة والدي في تزويجي بامرأة فلاحية الجزء الرابع

يبدأ الزوج برؤية الحقائق أمامه بعد أن تخلى عنه الجميع أثناء مرضه، بما في ذلك أصدقائه الأثرياء. ويرى الزوج الاهتمام المبالغ فيه من زوجته التي تتعرض للصراخ من زوجها كلما اقتربت منه من أجل مساعدته، ولكن مع الوقت يقع الزوج في حب زوجته التي أصبحت عاجزة عن تصرفاته الصعبة وتحاول لكي ترجع. تعود إلى عائلتها من جديد، لكن حماها يحاول إبقائها في المنزل بعد طلب زوجها الذي يحاول مراراً وتكراراً إرضاء زوجته التي تخلى عن كل شيء من أجل إسعاده.

وتؤكد لنا القصة أن الزواج لا يرتبط بجمال الفتاة أو مكانتها في المجتمع سواء اجتماعيا أو ماديا، بل يرتبط بالفتاة التي تصلح أن تكون زوجة وأم لأطفالنا في المستقبل.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً