قصتي أنا وحماتي فرح وجمال. تعتبر القصة من أهم أنواع الفنون الأدبية، وتعني مجموعة من الأحداث التي يرويها الكاتب. يمكن أن تتناول القصة حادثة واحدة أو أكثر تتعلق بشخصيات بشرية مختلفة. وتختلف أساليبهم وطرق عيشهم وتصرفاتهم في الحياة، ويختلف نصيبهم من حيث التأثير والتأثير. عناصرها هي الحدث، والأشخاص، والمؤامرة. ومن أهم القصص التي تصدرت عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية، قصتي وحماتي فرح وجمال.
محتويات المقالة
ما قصتي أنا وحماتي فرح وجمال؟
تعتبر قصتي وحماتي فرح وجمال من أجمل القصص التي يغلب عليها الإثارة والتشويق. يحكي قصة امرأة من حماتها في الخمسين من عمرها أرملة ولكن في قمة جمالها وثقتها بنفسها. كيف تعرضت للاغتصاب وكيف استطاعت أن تتحدى كل الظروف التي مرت بها. وأبدعت الكاتبة المصرية هويدا زغلول، في سردها لأحداث القصة، تفاعلت مع الكثير من المغردين والمعجبين بالقصة لأنها رأت أنها من قصص الواقع التي يمكن أن تتعرض لها أي امرأة في المجتمع المصري والعربي. .
من هو كاتب قصة أنا وحماتي والاغتصاب؟
تعتبر مؤلفة قصة “أنا حماتي والاغتصاب” من أجمل القصص التي صدرت في العام الحالي 2024م. تلقت القصة العديد من القراء من مختلف أنحاء الوطن العربي، خاصة أنها تناقش العديد من القضايا الاجتماعية الحساسة. وهي من تأليف هويدا زغلول، كاتبة مصرية برعت في مجال كتابة القصص الأدبية. مثل قصتي وحماتي واغتصابي وقصة عروس للإيجار وغيرها من القصص التي تناقش العديد من القضايا الاجتماعية التي قد يواجهها الأفراد.
قصتي وقصة حماتي والاغتصاب كله
أنا وحماتي والاغتصاب
انا امام 35 سنة متزوجة وحماتي فاتن 55 سنة أرملة ولكن في قمة جمالها.
قبل شهر دعيت لحضور حفل زفاف صديقتي، وكان زوجي مسافرا. فسألته إذا كنت سأذهب وأخبرته بعنوان القاعة. فخرج وقال: «لكن هذا المكان مقطوع، وهو بعيد ولا تستطيعون الذهاب إليه». وحدي أخاف عليك
قولتله هيكون في ناس كتير هتكون سعيدة ومتقلقش.
قال لا، لكن إذا أردت الذهاب، خذ أمي معك. قلت له حسنا. يومها كنت أنا وحماتي بكامل ملابسنا، ولم يكن من رآنا يرفع عينيه عنا لأن صدورنا كانت بارزة. وأردافنا كبيرة رغم أن العبايات ليست ضيقة
لقد كان احتفالاً جميلاً، لكنه كان كله رقصاً، ولكنني وحماتي لم نتحرك لذا لم نتمكن من الرقص.
صاحبك طلب منك في الحمام
استأذنتني حماتي بالذهاب، وعندما وصلت وجدت رجلاً ضخمًا مفتول العضلات. قال: “آسف يا سيدي. الحمام به أنبوب مياه مكسور. هل يمكنك الذهاب إلى الحمام خلف القاعة وإظهار مكالمة لي؟ ” يبدو الأمر كما لو أنني ذهبت إلى هناك وكان المكان مظلمًا جدًا، لكن كان علي الذهاب أثناء المشي. ذات مرة قابلت شخصًا كتم صوت البوق الخاص بي وأخذ أحدهم وقته. لقد جروني ولم أعرف إلى أين سأذهب ولم أعرف كيف أصوت لأن بوقي كان مكتومًا وحاولت المقاومة لكنني لم أستطع. وبعد دقيقة لقيتهم رفعوا أيديهم من عيني ولقيتهم ماسكين سكاكين وقالوا لو تكلمت هنقتلك
قلت لهم: حرام عليكم، أنا متزوجة وحماتي معي، وإذا تأخرت عنها ستأتي تبحث عني وستصمدون.
ضحكوا جميعًا بصوت عالٍ وكانوا في السادسة من عمرهم وأخرجوا هاتفي المحمول وطلبوا مني أن أتصل بحماتك وأخبرها لماذا يجب أن تأتي إلى الجانب الآخر من القاعة، وإذا قلت كلمة أخرى، فإننا سوف اقتلك.
سألتها رغمًا عني وقلت: “ماما” (اعتدت أن أقول لحماتي “ماما”) تعالي إلي في الحمام الموجود في الجزء الخلفي من القاعة، من فضلك.
قام اثنان منهم وبقيا معي، وقال أحدهما للباقي: “انتظروها خلف باب المستودع حتى نتمكن من اللحاق بها”.
الجراء اختبأت وسمعت ماما تنادي عليا، لأن المكان كان مظلم، وكانوا مكممين بإحكام، ولم أتمكن من إصدار صوت. سمعتهم يدخلون معها، يحملونها كما أحضروني، وكانت تصوت لي. أتمنى قرنها
أول مرة رأتني عانقتني وقالت لي: هل أنت جيد أم لن أؤذيك؟ بكت وقالت لها: أنت بخير.
وقفت حماتي وطلبت منهم أن يأخذوا جميع احتياجاتنا ويتركوا لنا المال والأثاث.
فضحكوا وقالوا: ولكننا لا نريد أن نكرمك. ضحكوا بصوت عال.
قالت حماتي: افعلي ما تريدين أن تفعلي بي، لكن اتركي أوقات ابني، لا تمسيها، فهي حرام عليك.
نظروا إلى بعضهم البعض وقالوا: حسنًا، فقط افعل ما نقوله.
قالت: متفق عليه. . . . .