قصة زين وحور بقلم شهد محمد جاد الله

قصة زين وحور للكاتبة شهد محمد جاد الله. تعتبر الرواية سلسلة من الأحداث التي يتم سردها في سرد ​​نثري طويل يتم من خلاله وصف الشخصيات سواء الفارغة أو الواقعية، وتكون الأحداث على شكل قصة متسلسلة. كما تعتبر الرواية من أكبر أنواع الأنواع الروائية من حيث تعدد شخصياتها وتنوعها. ظهرت الأحداث أيضًا في أوروبا كنوع أدبي مؤثر في القرن التاسع عشر. هناك العديد من الروايات العربية التي حققت التميز، أهمها قصة زين وحور.

ما هي قصة زين وحور للكاتبة شهد محمد جاد الله

وتعد قصة زين وحور من أهم القصص العربية التي تصدرت عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية. تعتبر من أفضل الروايات التي تتنوع فيها الأحداث ويغلب عليها الإثارة والتشويق. تعتبر حور بطلة القصة واستطاعت أن تواجه العديد من التحديات والصعوبات في سبيل تحقيق أحلامها وطموحها في… كما تصف العديد من الشخصيات الخيالية من خلال سرد الأحداث نثراً طويلاً.

اقتباسات من قصة زين وحور

  • بابا، وصل الطبيب إلى الباب، ودخل هو وماما، والغضب يسيطر عليهما. أخذته ماما إلى الزاوية حيث كانت تبكي وانهارت. أنا السبب في كل هذا. أنا الذي كسرت الثقة وقطعت انشغالاتي يا أبي.
  • كل كلمة كتبها علي ولا أعرف كيف أتكلم. ماذا سأقول للدفاع عن نفسي؟

  • وزاد ضرب والدي من الضرب بيده إلى الضرب بالحزام، وآخر ما فعله أنه ركض وأحضر سكينا من المطبخ، مصمما على أن يقتلني بها حتى استيقظت أمي من الانهيار وجاءت. الابتعاد عني.

  • كنت أشغل السماعة ووالدي يكلمه بعد أن هزه وشتمه هكذا. فقال سالم أنه سيأتي غدا ويحضر أمه وسيأتي ويبقى معه.

  • ولم أعرف لماذا لم يأتي، لأن الذي يريد أن يأخذه يذهب ويرى امرأة محترمة تحمي نفسها وتكون أم عائلته، وتحميه وشرفه. أنت تعرف ما يدور في ذهنه الآن.

تحميل قصة زين وحور

تعتبر قصة زين وحور من أهم القصص الخيالية التي تتحدث عن الظلم والحكم على الأبرياء. يتحدث عن الشرف والعادات والتقاليد الأخرى التي تسيطر على المجتمع العربي. القصة من تأليف الكاتبة المصرية شهد محمد جاد الله أيضًا. وهي كاتبة مصرية لها العديد من الروايات والقصص. يمكن تحميل الرواية حفاظا على حقوق النشر.

وفي النهاية تعتبر قصة زين وحور من أجمل القصص التي لها دور وأهمية في معالجة العديد من القضايا والمشكلات التي تواجه المجتمع العربي. كما يغلب على القصة الإثارة والتشويق والترفيه.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً