- 1 الأتراك في ألمانيا
- 2 الجالية التركية بألمانيا.. أكبر تجمع للأتراك بالخارج
- 3 الأتراك في ألمانيا وتحديات الإقصاء والعنصرية
- 4 60 عاما على اتفاق جلب عمال أتراك إلى ألمانيا.. ماذا تغير؟ W
- 5 تراجع عدد الأتراك في ألمانيا في العام 2017 c
- 6 الأتراك في ألمانيا | تلفزيون سوريا
- 7 هجرة غير نظامية من تركيا: لماذا ازداد عدد الأتراك اللاجئين إلى ألمانيا؟
- 8 الجاليات التركية بأوروبا.. أرقام ومعطيات | الموسوعة
التركيبة السكانية في ألمانيا – ويكيبيديا
محتويات المقالة
الأتراك في ألمانيا
البيانات الرسمية: لا يسمح التعداد الرسمي الألماني بإبلاغ السكان عن إثنياتهم. · التقديرات الأكاديمية: · “من ذوي أصول تركية كاملة أو جزئية”:
الجالية التركية بألمانيا.. أكبر تجمع للأتراك بالخارج
يعيش في ألمانيا نحو ثلاثة ملايين من ذوي الأصول التركية من أصل 15 مليون تركي مهاجر، وهو ما يجعلهم يشكلون المجموعة الكبرى من بين المهاجرين خارج …
الأتراك في ألمانيا وتحديات الإقصاء والعنصرية
يشكّل الأتراك الأقلية الأكبر في ألمانيا، إذ يمثلون حوالي 3.7% من السكان الألمان، يليهم البولنديون بنسبة 1.9% من إجمالي الشعب الألماني، ثم يأتي …
60 عاما على اتفاق جلب عمال أتراك إلى ألمانيا.. ماذا تغير؟ W
ومع مرور 60 عاما على الاتفاقية، يعيش في ألمانيا في الوقت الحالي حوالي ثلاثة ملايين شخص من أصول تركية من بينهم بوراك يلماز الذي ينتمي إلى الجيل …
تراجع عدد الأتراك في ألمانيا في العام 2017 c
وأوضح أن إجمالي عدد الأتراك (غير الحاصلين على الجنسية الألمانية) في ألمانيا بلغ العام الماضي مليون و483 ألف شخص. وتتوقع مصادر غير رسمية، أن عدد …
الأتراك في ألمانيا | تلفزيون سوريا
من أصل 7.5 مليون مغترب.. 2427 تركياً بالخارج يشاركون في السياسة الأوروبية. كشفت وزارة الخارجية التركية عن وجود 7.5 مليون مواطن تركي يعيشون في دول أجنبية، بينما …Missing: كم | Show results with:كم
هجرة غير نظامية من تركيا: لماذا ازداد عدد الأتراك اللاجئين إلى ألمانيا؟
وفقاً للشرطة الفيدرالية في ميونيخ، كان عدد اللاجئين الأتراك الذين وصلوا بين كانون الثاني/يناير وأيلول/سبتمبر من عام 2022، أكثر بأ 254% من الفترة …
الجاليات التركية بأوروبا.. أرقام ومعطيات | الموسوعة
عدد ونسبة المقترعين في 2015: 575564 (40.24%). والجالية التركية في ألمانيا رابع أكبر دائرة انتخابية من حيث عدد الناخبين بعد دوائر إسطنبول وأنقرة …