من هي ابنة حامد الشعري؟ ويعتبر حامد الشاعري من أبرز الشعراء الليبيين. كما أنه يحمل الجنسية المصرية وقادر على تحقيق العديد من الإنجازات في مجال الشعر في دولتي ليبيا ومصر. وقد سارت ابنته الجميلة نبيلة حامد الشاعري على خطى والدها فأصبحت شاعرة متميزة قدمت العديد من الأعمال. ومؤخراً، انتشرت روابط على مواقع التواصل الاجتماعي خبر ارتباطها بشركة حياتها، وهو ما أعلنته عبر حسابها الشخصي على موقع إنستغرام. ونشرت صوراً من حفل الخطوبة، وبدت في غاية الأناقة، وقد نالت إطلالتها إعجاب متابعيها.
من هي ابنة حامد الشاعري؟
نبيلة حامد الشاعري شاعرة وروائية ليبية. ولدت في مدينة بنغازي بليبيا عام 1988م. ويعتبر حامد الشاعري من أشهر وأبرز الشعراء العرب في العصر الحديث. بدأت حامد الشاعري الكتابة في سن مبكرة، وأصدرت ديوانها الأول بعنوان “طائر الصباح” عام 2004م، وتتميز أشعارها بالغزل والحب والشوق، وتعكس المشاعر الإنسانية والعاطفية. حبه للحياة. كما أن لحامد الشاعري عدة روايات أبرزها «أزقة بلا نور»، و«الجندي المجهول»، و«أبواب الليل»، وغيرها. تعتبر نبيلة حامد الشاعري من الأدباء الليبيين الذين تنوعت إنتاجاتهم بين الشعر والقصة القصيرة والرواية، وحصلوا على العديد من الجوائز الأدبية المرموقة في الوطن العربي، ويعتبرون من الأصوات الأدبية المهمة في العالم العربي. الثقافة العربية.
من هو حميد الشاعري؟
حميد الشاعري مغني وموسيقي ليبي، ولد عام 1961م في مدينة بنغازي في ليبيا. ويعد حامد الشاعري من أشهر المطربين والموسيقيين في الوطن العربي، وله عدد كبير من الألبومات التي حققت نجاحا كبيرا في الوطن العربي وخارجه. ويتميز صوت الشاعري بالقوة والجمال، ويقدم في أغانيه مزيجا من الألحان الشرقية والغربية. كما يتميز بمهارته في العزف على الآلات الموسيقية وخاصة العود والجيتار. ويعتبر حامد الشاعري من رواد الموسيقى الليبية والعربية، وقد حصل على العديد من الجوائز والتكريمات طوال مسيرته الفنية الغنية.
أعمال المطرب الليبي حامد الشاعري
حامد الشاعري مغني وموسيقي ليبي، له مسيرة مليئة بالعطاء. قدم العديد من الأعمال الفنية الناجحة طوال مسيرته الفنية التي امتدت لعدة عقود. ومن أشهر أعماله الغنائية:
- “الغناء للحبيب”
- “تذكرتي”
- “يا حلمي المنتظر”
- “العوجا”
- “من فرحة قلبي”
- “حبيبي يا بني”
- “أم الرجال”
- ”مساء عراقي“
- ”نادلي الجيد“
- “أنا أعشقك”
واشتهر حامد الشاعري بأداء الأغاني الليبية التقليدية والشعبية، بالإضافة إلى أعماله الغنائية الحديثة. كما قام بتأليف العديد من الأغاني والموسيقى لنفسه وللعديد من الفنانين الليبيين والعرب، وكان له تأثير كبير على الثقافة الليبية والعربية بشكل عام.