10+ أدعية من السنة النبوية مستجابة 1445 من أعظم الأدعية النبوية؟

أدعية من السنة النبوية.. من أعظم الأدعية النبوية؟ ما هي الأدعية الصحيحة من القرآن والسنة؟ يعتبر الدعاء من العبادات الجليلة التي يحرص المسلم على الالتزام بها في كل وقت، ولهذا سنقدم لكم مجموعة من الأدعية من السنة النبوية من خلال…

اللَّهُمَّ أغنني بالافتقار إليك، ولا تجعلني فقيرًا بالافتقار إليك اللهم اجعلنا في ضمانك وأمانك وإحسانك
اللهم اغفر لي كل ذنب، واحفظني من كل أذى، وفرج عني كل ضيق اللهم إني أستخيرك لرشد أمري، وأعوذ بك من شر نفسي
اللهمّ إني أسألك عيشًا مستقرًا، ورزقًا واسعًا، وعملًا صالحًا اللهمّ لا تكلنا إلى أنفسنا فنعجز، ولا إلى الناس فنضيع

أدعية من السنة النبوية

وفي هذه الفقرة سنتناول الأدعية من السنة النبوية من خلال السطور التالية:

  • “يا الله ، أسألك عن كل الخير ، على المدى القصير وقصير ، ما تعلمته وما لا أعرفه ، وأبحث عن ملجأ في كل الشر ، قصير الأجل ، لقد علمت وما لا أعرف. ومن شر ما تعوذ به عبدك ونبيك، وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار. وما يقربها من قول أو عمل، أسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرا.
  • “اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، والبخل، والهرم، وعذاب القبر. اللهم أعط نفسي قوتها، وطهرها. أنت خير من طهرها أنت وليها ومولاها. اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن نفس لا تشبع. إنها دعوة لا تُستجاب».
  • “اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي معادي، واجعل الحياة زيادة في كل خير لي.” لي، واجعل الموت راحة لي من كل شر».

من أعظم الأدعية النبوية؟

هناك العديد من الأدعية الواردة في السنة النبوية، وسنعرض بعضًا من أعظم الأدعية النبوية على النحو التالي:

  • وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يقول إذا صلى على الميت: «اللهم اغفر لحينا وميتنا، وشاهدنا وغائبنا، وصغيرنا وصغيرنا». شيوخنا وذكرانا وأنثانا. اللهمّ من أحييته منا فأحيه على الإسلام، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان. اللهمّ لا تحرمنا أجره ولا تضلنا بعده».
  • قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من سبح الله في دبر كل صلاة ثلاثًا وثلاثين مرة، وحمد الله ثلاثًا وثلاثين، وسبح الله ثلاثًا وثلاثين، أي تسعًا وتسعين، يقول تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير. غفرت ذنوبه وإن كانت مثل زبد البحر».
  • فقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: «صاحب الاستغفار: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت. خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت. وأعترف بنعمتك علي. أبوء لك بذنبي فاغفر لي، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت، أعوذ بك من شر ما صنعت. فإن قال «أصبح» فمات دخل الجنة – أو: هو من أهل الجنة – وإذا قال «أصبح» فمات جاء منه يومه».

الأدعية الصحيحة من الكتاب والسنة

وسنذكر فيما يلي الصحيحين من السنة والقرآن:

  • “اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كبيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي وارحمني، إنك أنت الغفور الرحيم”.
  • “اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي عدوي، واجعل العيش زيادة في كل شيء” خيراً لي، واجعل الموت راحة لي من كل شر».
  • “اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك”.

أدعية مكتوبة من السنة النبوية

وسنتناول السنة النبوية المكتوبة من خلال السطور التالية:

  • «اللهم اهدني فيمن هديت، وعافني فيمن عافيت، وتولني فيمن توليت، وبارك لي في ما أعطيت، وقني شرور ما أعطيت». مما قضت. تقضي ولا يقضي عليك، ولا يذل من توليت، ولا يعز من عاديت. تباركت وتعالى أنت ربنا”.
  • وعن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو بهذا الدعاء: «اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، إسرافي في أمري، وما أنت أعلم به مني. اللهم اغفر لي… نكتتي وخطئي وتعمدي وكل ذلك معي. “اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت، وما أنت أعلم به مني. أنت الذي تتقدم وأنت الذي تؤخر، وأنت على كل شيء قدير».
  • “اللهم اغفر له وارحمه، وعافه وعافيه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الخطايا كما ينقى البياض من الدنس، ونقّه من الخطايا كما ينقى البياض من الدنس، أبدلها داراً خيراً من دارها، وأهلاً خيراً من أهلها، وزوجاً خيراً من زوجها، وقِ نفسك من الفتن. القبر وعذاب النار.”

أدعية من السنة النبوية لذهاب الهموم

  • قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ما أصاب أحد قط هماً ولا حزناً فقال: (اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، بعدلك، ناصيتي في يدك، وما زال حكمك علي، وحكمك علي عادل، أسألك بكل اسم هو لك، سميت به نفسك، أو أنزلته على أحد في كتابك، أو علمته أحداً من خلقك، أو سترته في علم الغيب، أن يكون القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، ونوراً لي. بصري، وذهاب همي، أذهب الله عز وجل همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحا).
  • وعن أنس بن مالك – رضي الله عنه – أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – كان يقول: (اللهم إني أعوذ بك من العجز، والكسل، والجبن، البخل، والهرم، وأعوذ بك من عذاب القبر، وأعوذ بك من فتنة المحيا والممات).

وفي ختام هذا المقال نجد أن الأدعية النبوية من أهم وسائل التقرب إلى الله عز وجل. وهي وسيلة لبيان الافتقار إليه والاعتراف بعظمته. كما أنها وسيلة لطلب الرضا والرحمة والمغفرة. لقد ورد في السنة النبوية العديد من الأدعية التي تتناول مختلف جوانب الحياة، منها ما يتعلق بالدنيا، ومنها ما يتعلق بالآخرة، ومنها ما يتعلق بالفرد، ومنها ما يتعلق بالمجتمع. ويجب على المسلم أن يحرص على صلاة هذه الأدعية، وأن يصليها بقلب خاشع ولسان ذاكر، فإن الله تعالى قريب مجيب.

الدعاء هو طاعة وعبادة لأوامر الله عز وجل، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “الدعاء هو العبادة”، كما فرض الله عز وجل الدعاء من أجل أن يتقرب العبد إلى الله عز وجل، لاستجابة دعاء العبد.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً