هل عبدالله اشكناني شيعي ام سني

هل عبد الله أشكناني شيعي أم سني؟ ويعتبر اللاعب الشهير عبد الله أشكناني الناشط على مواقع التواصل الاجتماعي أحد
محلل لقنوات أبو ظبي الرياضية، يتمتع بموهبة فريدة ومتميزة في حفظ المعلومات التاريخية الكروية وسردها بسرعة كبيرة. بدأ اهتمامه بالمحتوى المعلوماتي منذ أكثر من عام على قناة صديق مساعد الفوزان على اليوتيوب. كما شارك في برنامج تحدي الثلاثين، ومن خلال مقالنا سنتعرف عليه. شخصية عبدالله أشكناني.

من هو عبدالله أشكناني؟

ويعتبر عبدالله أشكناني من أهم الشخصيات الإعلامية في المجال الإعلامي، إذ استطاع أن يكسب جماهير الجمهور. درس عبدالله التربية البدنية في إحدى الجامعات الكويتية وعمل في المجال الإعلامي وأصبح من أشهر الإعلاميين الرياضيين ليبدأ نشاطه الاجتماعي في مواقع التواصل الاجتماعي. كما حقق نجاحا كبيرا وواسع النطاق. نال شهرة واسعة في الوطن العربي والعالم.

السيرة الذاتية لعبد الله أشكاني

ويعتبر عبدالله من أشهر الشخصيات النشطة على مواقع التواصل الاجتماعي. اتجه إلى عالم التواصل الاجتماعي بعد اعتزاله الرياضة ودخل إلى قناة اليوتيوب مع صديقه مساعد الفوزان في برنامج كرة القدم، مما نال إعجاب الكثير من الجماهير، فسنتعرف على سيرته الذاتية:

  • الاسم: عبدالله أشكناني.
  • تاريخ الميلاد: ولد في 1 يناير 1988م.
  • العمر: يبلغ من العمر خمسة وثلاثين عاماً.
  • مكان الميلاد: الكويت.
  • الديانة مسلم .
  • المهنة: ناشط ومحلل رياضي.

هل عبد الله أشكناني شيعي أم سني؟

ينتمي عبد الله أشكناني إلى عائلة أشكناني، وتعود أصوله إلى عام ألف وثمانمائة وثمانية وتسعين ميلادية. وهي من أكبر العائلات في الخليج العربي والكويت بشكل خاص. قد يمارس أفراد عائلة الأشكناني عدة أنشطة، وأغلبهم يعتنقون الدين الإسلامي وتحديداً المذهب الشيعي. وأما ديانة عبد الله أشكناني فهو من مواليد الكويت. وبالنسبة لعائلة الأشكناني المسلمة العريقة، فإن أفرادها قد يتميزون عن الشيعة والسنة على السواء، لكنه لم يصرح أو يحدد ما إذا كان عبد الله الأشكناني شيعيا أم سنيا.

تحدثنا في هذا المقال عن المحلل الرياضي ومالك قنوات أبو ظبي الرياضية الذي ينتمي إلى عائلة أشكناني التي تعود جذورها إلى
إلى مدينة أشكنان في إيران، حيث تتميز هذه العائلة بانتمائها إلى المذهب الشيعي، ويعتبر عبد الله أشكناني من أهم الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً