- 1 (1) من قوله تعالى {ن والقلم وما يسطرون} الآية 1 إلى قوله تعالى {سنسمه …
- 2 القرآن الكريم
- 3 تفسير ن والقلم وما يسطرون [ القلم: 1]
- 4 تفسير سورة القلم .
- 5 ن.والقلم وما يسطرون …. اسلام صبحي سورة القلم قراءة رائعة ..خشوع متواصل
- 6 القرآن الكريم (حفص، المدينة النبوية)/سورة القلم
- 7 تفسير القرطبي
- 8 ن والقلم وما يسطرونe
- 9 ن والقلم وما يسطرون | الآية 1 من سورة القلم
ثم قرأ : ( ن والقلم وما يسطرون ) فالنون : الحوت . والقلم : القلم . حديث آخر في ذلك : رواه ابن عساكر ، عن أبي عبد الله مولى بني أمية ، عن أبي صالح ، عن أبي هريرة : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يقول : ” إن أول شيء خلقه الله القلم ، ثم خلق ” النون ” وهي : الدواة . ثم قال له : اكتب .
quran.ksu.edu.sa › tafseer › katheer › sura68-aya1
محتويات المقالة
(1) من قوله تعالى {ن والقلم وما يسطرون} الآية 1 إلى قوله تعالى {سنسمه …
{وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ} يعني هذا يقتضي أنَّه أقسمَ بالقلمِ وبما يسطرُ الكاتبون، فأقسمَ بالقلمِ وبالكتابة.
القرآن الكريم
قال: اكتب القدر، قال فجرى القلم بما هو كائن من ذلك إلى قيام الساعة، ثم رفع بخار الماء ففتق منه السموات، ثم خلق النون فدُحيت الأرض على ظهره، فاضطرب النون، فمادت …
تفسير ن والقلم وما يسطرون [ القلم: 1]
قوله تعالى : وما يسطرون أي وما يكتبون . يريد الملائكة يكتبون أعمال بني آدم ; قاله ابن عباس : وقيل : وما يكتبون أي الناس ويتفاهمون به . وقال ابن عباس : ومعنى وما …
تفسير سورة القلم .
وإذا وجه التأويل إلى هذا الوجه كان القسم بالخلق وأفعالهم . وقد يحتمل الكلام معنى آخر ، وهو أن يكون معناه : وسطرهم ما يسطرون ، فتكون “ما” بمعنى المصدر . واذا وجه …
ن.والقلم وما يسطرون …. اسلام صبحي سورة القلم قراءة رائعة ..خشوع متواصل
القرآن الكريم (حفص، المدينة النبوية)/سورة القلم
ربع الحزب 57 نٓۚ وَٱلۡقَلَمِ وَمَا يَسۡطُرُونَ ١ مَآ أَنتَ بِنِعۡمَةِ رَبِّكَ بِمَجۡنُونٖ ٢ وَإِنَّ لَكَ لَأَجۡرًا غَيۡرَ مَمۡنُونٖ ٣ وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ …
تفسير القرطبي
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=3غير ممنون أي غير مقطوع ولا منقوص ; يقال : مننت الحبل إذا قطعته . وحبل منين إذا كان غير متين . قال الشاعر : غبسا كواسب …
ن والقلم وما يسطرونe
ن والقلم وما يسطرون | الآية 1 من سورة القلم
﴿ ن ۚ وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ﴾ [ القلم: 1] أقسم الله بالقلم الذي يكتب به الملائكة والناس، وبما يكتبون من الخير والنفع والعلوم.