من هي عفاف قضماني؟ ويكيبيديا. هي مذيعة أردنية عملت في التلفزيون الأردني. كانت مذيعة الأخبار الأولى وقدمت العديد من البرامج السياسية. حظيت بشهرة كبيرة وحققت نجاحاً واسعاً في الوطن العربي بسبب مجالها الإعلامي. عملت في التلفزيون الأردني لمدة 28 عاماً كمذيعة أخبار، كما قدمت العديد من البرامج السياسية في التلفزيون الأردني، حيث لُقبت بـ”فاتن حمامة الأردن”، وهو ما يعكس شهرتها الكبيرة في العالم العربي، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على نبذة عن عفاف قضماني.
عفاف قضماني ويكيبيديا
عفاف قضماني من مواليد عام ألف وتسعمائة وثمانية وأربعين، مذيعة أردنية عملت في التلفزيون الأردني وكانت أول مذيعة أخبار وقدمت العديد من البرامج السياسية. توفيت في حادث سيارة مؤسف في قطر. عملت في التلفزيون الأردني لمدة ثمانية وعشرين عاماً كمذيعة للأخبار، كما قدمت العديد من البرامج. سياسية في التلفزيون الأردني، وقبل وفاتها كانت تعمل في قطر مذيعة أخبار في إذاعة قطر إلى جانب ابنتها المذيعة مروة خميس التي تعمل مذيعة في قناة الجزيرة للأطفال.
السيرة الذاتية لعفاف قضماني
بدأت الإعلامية الأردنية عفان مسيرتها الفنية نهاية السبعينيات من القرن العشرين على شاشة التلفزيون الأردني. بدأت بتقديم نشرات الأخبار بالإضافة إلى برامج منها برامج خفيفة عن العيد، وبرنامج عن المسلمين في الأندلس بعنوان “الجنة المفقودة”. كما قدمت البرنامج الديني “في ظلال.. النبوة” وتدور حول زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ومدى تأثرهن بشخصيته العظيمة، وبرنامج عن علماء المسلمين، منهم ابن سينا والرازي. وفي عام 2006، انتقلت إلى قطر مع ابنتها للعمل في المؤسسة القطرية للإعلام وتحديداً في الإذاعة القطرية، وقدمت برنامجاً بعنوان «الشمس لا تغرب». “.
وفاة الصحفية عفاف قضماني
وفي عام 2010، توفيت في قطر في 21 أكتوبر عن عمر يناهز اثنين وستين عامًا. تعرضت لحادث سير أدى إلى نزيف حاد ووفاتها. ونقل جثمانها إلى عمان حيث ووري الثرى في العاصمة الأردنية. وهي صحافية مشهورة في التلفزيون الأردني، حيث عملت لمدة ثمانية وعشرين عاماً. كما قدمت كمذيعة أخبار البرنامج الديني “في ظلال النبوة” والذي دار حول زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ومدى تأثرهن بشخصيته العظيمة، وبرنامج عن علماء المسلمين منهم ابن سينا والرازي.
ونود أن نخبركم أن الصحفي عفان قضماني كان من الشخصيات المؤثرة في مجال الإعلام العربي. أسست مدرسة ناجحة في تقديم الأخبار والبرامج السياسية والدينية على الشاشة، وستبقى مساهماتها القيمة محفورة في ذاكرة الأردن والعالم العربي.