من هي عفاف قضماني السيرة الذاتية

من هي عفاف قضماني؟ سيرة شخصية. يوجد في المملكة الأردنية الهاشمية العديد من الإعلاميين الذين حققوا التميز والنجاح خلال مسيرتهم الإعلامية. وأهم تلك الشخصيات التي تصدر اسمها عناوين البحث في الساعات الماضية هي الإعلامية الراحلة عفاف قضماني. وحققت عفاف العديد من الإنجازات والأعمال الإعلامية المتنوعة. كما بدأت في حياتها مسيرتها الإعلامية في نهاية سبعينيات القرن الماضي.

من هي عفاف قضماني ويكيبيديا

عفاف قضماني صحافية أردنية حققت التميز خلال مسيرتها المهنية. بدأت بتقديم نشرات الأخبار والبرامج المتنوعة، منها برامج خفيفة عن العيد وبرنامج عن المسلمين في الأندلس والذي حمل عنوان الفردوس المفقود. كما قدمت برامج دينية مثل برنامج في ظلال النبوة الذي دار حول زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم ومدى تأثرهن بشخصيته العظيمة. انتقلت للعيش في دولة قطر عام 2006م مع ابنتها بهدف العمل في المؤسسة القطرية للإعلام في الإذاعة القطرية، قدمت خلالها برنامجاً بعنوان شموس لا تغيب.

السيرة الذاتية لعفاف قضماني

  • الاسم: عفاف قضماني.

  • سنة الميلاد: 1948.

  • مكان الميلاد: عمان، المملكة العربية السعودية.

  • تاريخ الوفاة: 21 أكتوبر 2010 عن عمر يناهز 62 عاماً.

  • مكان الوفاة: قطر.

  • سبب الوفاة: حادث مروري.

  • مكان الدفن: عمان العاصمة الأردنية.

  • الجنسية : أردني .

  • الديانة مسلم.

  • الأبناء : مروة خميس .

  • المهنة : إعلامية .

  • سنوات النشاط: 1977 م إلى 2010 م.

  • أهم البرامج: الفردوس المفقود في ظلال النبوة.

من هي الإعلامية مروة خميس؟

تعتبر الإعلامية الأردنية مروة خميس ابنة الإعلامية الراحلة عفاف قضماني التي تعتبرها قدوة لها. والدها رجل متقاعد. تزوجت مروة عام 2010 من المخرج المصري أشرف حماقي. وأنجبت ابنها الوحيد عبد الله. درست مروة خميس الصحافة والإعلام في الجامعة الأردنية، حيث ساعدتها أمخة عفاف. بعد التحاقها بمؤسسة الإذاعة والتلفزيون في المملكة الأردنية الهاشمية، بدأت مسيرتها المهنية عام 1998م، حيث عملت في البداية في مجال تقديم النشرة الجوية.

وفي النهاية تم التعرف على الصحفية الراحلة عفاف قضماني التي توفيت في 21 أكتوبر 2010 عن عمر يناهز 62 عاماً إثر تعرضها لحادث سير. كانت ولا تزال من أهم الشخصيات الإعلامية العربية التي حققت التميز بعد رحلة طويلة من التميز في مجال عملها.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً