من هو كيكل السوداني

من هو الكيكل السوداني؟ وأعلن قائد قوات “درع السودان”، أبوعقلة محمد أحمد كيكل، دعمه وانحيازه لقوات الدعم السريع التي تقاتل مع الجيش السوداني منذ منتصف أبريل الماضي. وأكد دعمه للدعم السريع في قتالهم ضد فلول النظام السابق ودعمهم للهامش. وظهر في مقطع فيديو. وأشار، وهو محاط بعشرات الجنود، إلى أنه انضم إلى دعم المهمشين ومحاربة «الكيزانيين» الذين وصفهم بأنصار النظام السابق.

من هو كيكل السوداني؟

وظهر قائد قوات “درع السودان” أبوعقلة محمد أحمد كيكل، في مقطع فيديو، وأعلن دعمه وانحيازه لقوات الدعم السريع في السودان. وأعرب عن دعمه لهذه القوات في قتالها ضد الجيش السوداني وبقايا النظام السابق. وظهر في المقطع وهو يرتدي زي الدعم السريع ويحيط به عشرات الجنود وسط الأغاني المثيرة. وتثير هذه التطورات تساؤلات حول قوة وقدرات كيكيل ودوره في دعم الدعم السريع في الصراع بالسودان.

إنجازات كيكل السودانية

وظهر زعيم “درع السودان”، أبوعقلة محمد أحمد كيكل، للمرة الأولى منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، عندما نظم عرضا عسكريا في منطقة “جبال غور” وسط السودان. ويعتقد أنه ضابط متقاعد من الجيش ويمثل الحركة الإسلامية فيه. شارك في معارك منطقة النيل الأزرق ونجح في جمع قواته من عدة قبائل بالمنطقة. ويقدر عدد قوات “درع السودان” حينها بنحو 35 ألف جندي، وتزعم أنها تتمتع بدعم واسع في مناطق مختلفة من السودان. وأعلن قادتها حينها أنهم ليسوا في حالة عداء مع أي طرف آخر.

أعمال كيكل سودانية

وظهر يوسف حداد، المعروف بـ”درع السودان”، للمرة الأولى في ديسمبر/كانون الأول الماضي خلال عرض عسكري لقواته في منطقة “جبال الغور” وسط السودان. ويعتقد أنه ضابط متقاعد في الجيش يمثل الحركة الإسلامية. وبحسب التسريبات، فإن كيكل يتلقى الدعم من قائد الدعم السريع. محمد حمدان “حميدتي” الذي أمده بالغطاء العسكري والدعم المالي لتشكيل وتجنيد القوات. وانضم كيكيل إلى الدعم السريع بعد أيام قليلة من بدء القتال مع الجيش، وشارك في معارك شرق النيل. وتأكيدا لذلك، أشار الأمين العام لقوات “كيان الوطن”، غاندي إبراهيم، إلى أن إعلان انضمام كيكيل إلى الدعم السريع كان مجرد “ضجة إعلامية” لرفع المعنويات بعد الهزائم المتتالية في الميدان.

وكان قائد “درع السودان” أبوعقلة محمد أحمد كيكل، يحظى بدعم قائد الدعم السريع محمد حمدان (حميدتي)، الذي قدم له الغطاء العسكري والدعم المالي لإنشاء قواته وتجنيدها.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً