من هو عكاشة كميني ويكيبيديا

من هو عكاشة كاميني ويكيبيديا؟ هناك العديد من الشخصيات الدينية في العالم العربي لها أهمية كبيرة في توضيح العديد من الأمور الشرعية والدينية للمسلمين. ومن أهم تلك الشخصيات التي تعتبر أفضل القراء في القارة الأفريقية هو عكاشة كاميني. ويعتبر عكاشة من أهم الشخصيات التي لها تأثير في المجتمع الإسلامي والإفريقي، كما شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات في العديد من مناطق الوطن العربي مثل المملكة العربية السعودية.

عكاشة كاميني ويكيبيديا

ويعتبر عكاشة كاميني من أبرز شيوخ القارة الإفريقية. ولد في قرية كوماسي في الجزء الجنوبي من دولة غانا في قارة أفريقيا. وكان مهتماً بالقرآن الكريم. تعلم العلوم منذ صغره، فحفظ القرآن وصحيح البخاري وصحيحه. وهو إمام مسجد الشيخ آدم بابا وتتلمذ على يد الشيخ المعروف عبد العزيز بن باز، كما اهتم الشيخ أوكاشي كاميني باللغة العربية وعلوم الأدب والشعر، وكان من رواد العلوم في البلاد. مدينتي المدينة المنورة في المملكة العربية السعودية ومصر والجامع الأزهر.

سيرة عكاشا كاميني

ويعتبر الشيخ عكاشة كميني من أهم علماء الدين الإسلامي. وله العديد من المساهمات والأعمال الإنسانية والخيرية في العديد من المناطق. ويمكن تلخيص السيرة الذاتية للشيخ الأفريقي عكاشة كميني فيما يلي:

• الاسم: عكاشة بن عبد الله بن الحسن بن يعقوب الكميني.

• مكان الميلاد: قرية في كوماسي بدولة غانا الإفريقية.

• الإقامة: يقيم في ولاية تكساس في الولايات المتحدة الأمريكية.

• تاريخ الميلاد: ولد في السبعينيات من القرن الماضي.

• العمر: في الخمسينات من عمره.

• الجنسية : غاني .

• الدين : دين الاسلام .

• اللغات: يتم الجمع بين اللغتين الإنجليزية والعربية.

• المهنة: شيخ مسلم وقارئ مشهور.

ما هو منهج الشيخ عكاشة كميني؟

ومن المعروف أن الشيخ العلامة عكاشة كميني يتقن قراءة القرآن الكريم على القراءات العشر. وكان لزيارته إلى المدينة المنورة بالمملكة العربية السعودية، ثم إلى جمهورية مصر العربية، ومن ثم إلى السودان الأثر الكبير في تحديد منهجه ومنهجه الديني، حيث يعتبر الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب إماما له. وكمثال جيد على ذلك، يعمل عكاشة حاليا محاضرا ومستشارا وإماما لمسجد الواسطية والاتحاد في فيلادلفيا بالولايات المتحدة الأمريكية.

وفي النهاية يمكن القول أن الشيخ الغاني عكاشة كاميني هو إمام مسجد الوسطية والاتحاد في فيلادلفيا. وهو من أفضل القراء في أفريقيا وأكثرهم شهرة وتأثيرا في المجتمع الإسلامي والإفريقي. حصل على العديد من الدرجات العلمية التي ساهمت في تطوير شخصيته.