من اول من قال مرحبا

من أول من ألقى التحية، وتعتبر كلمة “مرحبا” من الكلمات التي أصبحت مستخدمة بشكل واضح في الوقت الحاضر. تعبر عن الترحيب بالضيوف ويعني الترحيب أي الرحابة والترحيب بين أهلك وهو يعتبر نوع من الدعاء للشخص أن الله قد رحب بك وبأهلك ومن الكلمات التي كانت تقولها العرب قبل الإسلام واستعملها عبد المطلب بن هاشم على سبيل التحية. استخدم مواقع التواصل الاجتماعي لمعرفة من هو الشخص الذي ألقى التحية لأول مرة، ومن خلال هذا المقال سنتعرف على هذه المعلومات.

أول من يقول مرحبا

يعتبر سيف بن ذي يزن أول من ألقى كلمة السلام، حيث قالها لعبد المطلب بن هاشم عندما جاءه من قريش ليهنئه بعودة الملك إليه، وكان رد عبد المطلب عليه وكان يصلي عليه ويهنئه ويقول: نحن أهل حرم الله وخزنة بيته. عسى أن نقدم لكم من نفرح بكم، فنحن وفد تهنئة لا وفد حداد. فقال له سيف بن ذي يزن: أيهم أنت؟ فقال له عبد المطلب، وكان رده على عبد المطلب: أهلاً ومرحباً، وناقة، وسفر، ومناخ، وسهل، ومملكة، ورجل كثير العطايا. وكانت هذه تحيته لعبد المطلب بعد أن علم بقدومه. لتهنئته.

إجابة لغز أول من سلم: سيف بن ذي يزن.

قصة كلمة مرحبا

وهي من كلمات الترحيب المنتشرة بين الناس، حيث قالها لعبد المطلب بن هاشم عندما جاءه مع قريش ليهنئه بعودة الملك إليه، كما قال له عبد المطلب بعد أن دعا عليه وهنأه: نحن أهل حرم الله و أولياؤه. هل هناك شخص بالنسبة لك أسعدنا من أجلك؟ نحن وفد. هنيئا وليس وفد المرزعة، فقال: أيهم أنت؟ قال : عبد المطلب . قال: أهلا ومرحبا، ناقة، وبدوية، وسهل المناخ، وملك، ورجل كثير العطاء. وكلمة “مرحبًا” تعني “وجدت ترحيبًا” أي السعة. “مرحبا” أي: “لقد وجدت عائلة مثل عائلتك”.

ماذا يعني مرحبا؟

تعتبر كلمة “مرحبا” من أكثر الكلمات التي نستخدمها بشكل متكرر في حياتنا اليومية. وانتشرت في بلاد الشام، وكانت موجودة قبل الإسلام. تم استخدامه من قبل المسيحيين الذين يتحدثون الأرمنية السريانية. وتنقسم الكلمة إلى قسمين: بحر ومار وتعني الإله أو المعلم والعطية المخصصة له. المحبة، واجتماع الكلمتين يجعلها محبة الله. وهو معروف بهذه الكلمة “مرحبا بكم” وهي تقال عندما نرى شخصا ونريد السلام عليه.

وفي نهاية هذا المقال تحدثنا عن كلمة “مرحبا” وهي من الكلمات التي كانت تقال في الجاهلية قبل الإسلام. وكان سيف بن ذي يزن أول من قالها عندما جاءه عبد المطلب بن هاشم جد رسولنا الكريم مع قريش ليهنئه بعودة الملك إليه.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً