مكان بيع حبوب الفيل الأزرق واسعارها

أماكن بيع حبوب الفيل الأزرق وأسعارها. انتشرت قصص حبوب الفيل الأزرق بشكل كبير في جمهورية مصر العربية في الآونة الأخيرة وانتشر الأمر بشكل كبير، خاصة بعد التصريحات الأخيرة التي انتشرت حول هذه الحبوب بعد إجراء العديد من الاختبارات والتقارير حول هذا الأمر ومدى صحته. وبدأت المخاوف تنتاب الكثير من الناس بعد أن كشفت الدراسات الحديثة عن تأثير هذه الحبوب الخطيرة للغاية، الأمر الذي صدم الكثير من الناس. وفي مقال اليوم سنتعرف بشيء من التفصيل على أماكن بيع حبوب الفيل الأزرق وأسعارها.

هل حبوب الفيل الأزرق خطيرة؟

كشفت التقارير الأخيرة عن حبوب الفيل الأزرق أنها حبوب تتحكم في حركة الإنسان وتتحكم فيه بشكل كبير. فهي تعتبر من الحبوب المهلوسة التي تؤثر بشكل مباشر على هرمونات المخ والجسم وتتحكم أيضاً في كيمياء العقل. هي حبوب مهلوسة مشهورة في جمهورية مصر العربية، كما أن الحبوب تؤثر على الدماغ. أفكار العقل: يصبح تفكير الشخص مختلفاً تماماً عن التفكير المنطقي والطبيعي، ويبدأ في تراوده أفكار خيالية مخيفة ويبدأ في الهلوسة بأفكار غير منطقية.

أماكن بيع حبوب الفيل الأزرق وأسعارها

تعتبر حبوب الفيل الأزرق من الحبوب الخطيرة التي انتشرت بشكل كبير في الوطن العربي. وهي عبارة عن حبوب مخدرة تصيب الإنسان بالهلوسة والتنميل. وهذا علاج محرم ولا يجوز استخدامه لأنه عند استخدامه يذهب العقل والفكر ويبدأ الشخص في التلفظ بأفكار غريبة وغير منطقية مستوحاة من الخيال. كما أن هذه الحبوب تباع بشكل عام في الصيدليات وتوجد في جميع أنحاء العالم. وتتراوح أسعارها من أربعين إلى مائة دولار، وتختلف أسعارها.

تجارب حبوب الفيل الأزرق

لقد أضاف الكثير من الأشخاص تجاربهم المختلفة مع حبوب الدوش الأزرق وكيف أنها كانت أول تجربة مع تلك الحبوب التي الإدمان عليها يدمر حياة الإنسان تدريجياً ويتسبب في وفاته. وأضاف أحد الأشخاص أنه عندما تناول الحبوب لم يبقى لفترة حتى أصيب بدوار شديد وبدأ يسمع أصواتاً قوية. كان الرجل حوله في الواقع، إلى جانب الأفكار السلبية التي سيطرت على حياته. وكان هناك العديد من الأشخاص الذين تناولوا جرعات عديدة من الدواء متتالية وماتوا على الفور بسبب قوة العلاج على الجسم.

تعتبر حبوب الفيل الأزرق باهظة الثمن وأغنى الناس هم من يشترون هذه الحبوب المعروفة بـ DMT، ويتم بيعها في المقاهي الليلية والمراقص من أجل إزالة العقل والهلوسة تماما.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً