سنقدم لكم اليوم مجموعة من الأقوال الدينية الرائعة والجميلة لأشهر الكتاب المسلمين عن كل شيء في الحياة. تعتبر هذه الأقوال الدينية من أروع الأقوال الدينية عن الحياة والدين وكل شيء في الحياة. يمكنك الآن أن تأخذ العبرة والمشورة من هذه الأقوال الدينية الجميلة والقصيرة، ويمكنك مشاركتها لتكسب الأجر مع أصدقائك. كما يمكنك إرسالها على شكل رسائل أقوال دينية على مجموعات الواتساب كعمل صالح يستمر طوال حياتك. كما أنها مهمة لبعض الأصدقاء المقصرين في الدين وفي حياتك، واعتبر هذه الأقوال الدينية نصيحة أبدية لهم.
اقوال دينية:
كما أن بعض هذه الأقوال الدينية لابن تيمية والشافعي رحمهما الله، والبعض الآخر متنوع ومن أجمل الأقوال الدينية.
أقوال ابن تيمية:
- فالعبد دائماً بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى الشكر، وذنب منه يحتاج إلى الاستغفار، وكلاهما من الأمور التي لا بد منها للعبد دائماً، فهو في تقلب مستمر. وعلى بركة الله وفضله، وما زال في حاجة إلى التوبة والاستغفار.
- الجنة هي دار النعيم الذي يجمع كل النعيم، وأعلى ما فيها النظر إلى وجه الله، وهو من النعيم الذي ينالونه في الجنة، كما جاءت النصوص.
- وجميع الرسل بدأوا دعوتهم بهذا المبدأ حيث قال نوح عليه السلام: اعبدوا الله ما لكم من إله غيره. وكذلك هود وصالح وشعيب عليهم السلام وغيرهم، كلهم يقولون: اعبدوا الله. ليس لكم من إله غيره». وخاصة أفضل المرسلين اللذين اتخذهما الله صديقين إبراهيم ومحمد عليهما السلام.
- والعبادة هي الغاية التي خلق الله من أجلها عباده من أمر الله ومحبته ورضاه، كما قال الله تعالى: وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون.
أقوال الشافعي:
- كانت شهيتي النهمة لشيئين هما الرماية وطلب العلم، فحققت هدف الرماية حتى وصلت إلى المراكز العشرة الأولى وسكتت عن العلم. فقلت: والله أنت أعلم بالرماية مني.
- وما نظرت إلى موطأ مالك قط إلا زاد فهمي.
أقوال أخرى:
- وأي عبد هو في حال أعظم من العبد الذي يأتيه ملك الموت وحده، ويدخل قبره وحده، ويقف بين يدي الله وحده، ومع ذلك فإن هناك ذنوب كثيرة ونعم كثيرة من الله. ثابت البناني
- وكان أبو طلحة أغنى أنصاري بالمدينة من النخل. فقال: يا رسول الله، أحب مالي البرحة، وهي صدقة على الله. أرجو صلاحها ورزقها، فضعها يا رسول الله حيث يريك الله». قال: «هذا مال رابح، وأرى أن تجعله في أقاربك». أنس
- وكان جبريل ينزل على رسول الله السنة كما أنزل عليه القرآن، ويعلمه كما يعلمه القرآن. حسن بن عطية
- ومن أراد أن يجمع في طلب العلم بين هدف الدنيا والآخرة فقد قصد الإفراط في الخطأ، فإن طلب العلم من أشرف العبادات وأشرفها وأعلاها، والله تعالى أعلم. قال تعالى:
وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين. فقصر أمر العبادة على الإخلاص، وهو روحها. الشوكاني - جلست مع قتادة وأنا ابن أربع عشرة سنة، فما سمعت منه شيئا يومئذ إلا كأنه مكتوب على صدري. معمر بن راشد
- ندين الله عز وجل أن يقلب القلوب بين إصبعين من أصابع الله عز وجل، وأنه سبحانه جعل السماوات على إصبع والأرضين على إصبع، كما جاء الحديث عن رسول الله عن الجنة. أبو الحسن الأشعري
- لقد أفسد الموت على أهل النعيم نعيمهم، فابحثوا عن نعيم لا موت فيه. أقصى
- والاقتصاد في سنة خير من الاجتهاد في بدعة. بل إن الاتباع خير من الابتداع، ولن تخطئ في الطريق ما دمت على الطريق. أبي الدرداء
- فسبحان الذي جعل بيته الحرام مثابة للناس وأمنا يعودون إليه ويعودون إليه ولا يرون أنهم فقدوا منه راحة حين أضاف الله تعالى ذلك البيت إلى نفسه ونسبه إليه بقوله لوليه تعالى: وطهر بيتي للطائفين. سورة الحج الآية 26. الحافظ ابن رجب
- صحبت الشافعي إلى البصرة، فانتفع بأحاديثي وانتفعت منه في المسائل. الحميدي
- كل ما حفظته في صغري كان كأني نظرت إليه في ورق أو ورق. لعقة
- خصلتان تقسيان القلب: كثرة النوم، وكثرة الأكل. فضيلة
- ما من سنة تحيا فيها بدعة، ولا تموت سنة، حتى تحيا البدع، وتموت السنن. ابن عباس
- فالحاج قليل والركاب كثيرون. ما أكثر الذين يعملون الصالحات وما أقل الذين يبتغون وجهه. شريحة
- فويل للذين يفهمون غير العبادة، ويستحلون المقدسات على الشبهة. الامام الأوزاعي
- الجوع يطمئن القلوب. ابراهيم بن أدهم
- وليس لأحد رأي في سنة سنها رسول الله صلى الله عليه وسلم. عمر بن عبد العزيز
- ألا تخافون الله وتؤذون جيرانكم؟ فقال: «من تضرر إلا أن أؤذي من لا أعرفه فهو مدني».
- المروءة في السفر: إطعام الطعام، وعدم مخاصمة الصحابة، وكثرة المزاح في غير سخط الله تعالى. ربيعة
- فالعاقل يُعطى القدرة على تعذيب نفسه في طاعة الله، فإن تعذيبها يخلصها، وتسليتها تهلكها. يحيى بن معاذ
- والاقتصاد في السنة خير من الاجتهاد في البدعة، وكل بدعة ضلالة. عبدالله بن مسعود
- فقدان الحاجة خير من طلبها من من لا يستحقها. بدوي
- وسمي السفر سفرا لأنه يكشف أخلاق الرجال. علماء السلف
- هل من الجيد أن يتعلم الرجل العجوز؟ قال: إذا خير للشيخ أن يعيش، فحسن له أن يتعلم. أبو عمرو بن العلاء
- وسمعتهم يذكرون عن عبد الله أنك في زمان فيه الهوى تابع للعمل، وأنه سيكون من بعدك زمان العمل فيه تابع الهوى. الأعمش
- وكل بدعة ضلالة، ولو رآها الناس حسنة. عبدالله بن عمر
- سمعت والدي يقول: أسوأ ما في الكريم أن يمنع عنك خيره، وخير ما في اللئيم أن يمنع عنك شره. العتابي
- فقلت لشعب: أنت شيخ كبير فهل رويت شيئا من الحديث؟ قال: نعم، أخبرني عكرمة، عن ابن عباس، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: خصلتان. ومن حفظهما دخل الجنة. قلت: ما هم؟ فقال: نسيت واحدة، ونسي عكرمة الأخرى». عبد الرحمن بن أبي الزناد
- وكان في المسجد جماعة يتناقشون في الفقه، فقال لهم زعيم. قالوا: لا. فقال: هؤلاء لا يفقهون الفقه أبداً. أبو حنيفة
- أربع يقصم الظهر: إمام تطيعه فيضلك، وامرأة تثق بها تخونك، وجار يعرف الخير ستره، وإذا علم الشر نشره، وإظهار الفقر له الذي لا يلوم صاحبه. الحسن
- فالمجاهد في سبيل الله هو الذي يجاهد لتكون كلمة الله هي العليا على وجه الخصوص. الحافظ ابن رجب
- والرجل أحوج إلى العلم من حاجته إلى الطعام والشراب. عبد الرحمن بن مهدي
- اتبعوا ولا تبتدع فقد كفيتم، وكل بدعة ضلالة. عبدالله بن مسعود
- لا شيء أفضل من عقل غشاه العلم، ومن كان له علم غشه الحلم، ومن كان له حلم غشاه الصدق، ومن صادق غشه العمل، ومن رفق في العمل غشه العمل بالرفق، ومن رفق غشاه الورع. بعض الحكماء
- وكان اسم الذئب الذي أكل يوسف كذا وكذا. فقالوا له: لو لم يأكل الذئب يوسف. قال: هذا اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف. أبو كعب الراوي
- وليس الإيمان بالتمني ولا كبراً، بل هو ما ثبت في القلوب وصدقته الأعمال. الحسن
- ويحرم على الرجل أن يتكلم في الدين إلا بما سمعه من ثقة. عبد الرحمن بن مهدي
- وسمعت الشافعي، وذكر من يتعلم العلم على غير تمييز، فقال: هذا مثل الحطاب بالليل يقطع حزمة من الحطب فيحملها، ولعل فيه حية تلدغ. له دون أن يعلم.” قال الربيع : يعني الذين لا يطلبون الدليل من أين . عن الربيع بن سليمان