مقال لماذا نحب الشيخ زايد

مقال: لماذا نحب الشيخ زايد؟ الشيخ زايد هو زايد بن سلطان بن زايد خليفة بن شخبوط…. وكان لآل النبهان، الذي يعتبر أول رئيس لدولة الإمارات العربية المتحدة، دور مميز في توحيد الدولة مع الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم. ولد عام 1918م وتوفي عام 2004م. كما تميز الشيخ زايد بالكرم والشجاعة والأخلاق الحميدة. كما أصبح فارساً وشاعراً وقائداً عربياً. لقد أدت العديد من الإنجازات إلى تطور وتقدم دولة الإمارات في كافة مجالات الحياة.

لماذا أحب الشيخ زايد؟

ويعد الشيخ زايد أحد أهم الشخصيات في التاريخ الإماراتي، والذي كان له أهمية كبيرة في تطور وتقدم المواطن الإماراتي في مختلف مجالات الحياة. حبي للشيخ زايد لأنه أحدث تغييرات كثيرة في حياتي، وعندما أقرأ عنه أكثر تتغير حياتي للأفضل لأنني أقلده، ونظرة إلى شخصية زايد تكشف أن الأبعاد الإنسانية لا نهاية لها، والأفكار لا تزال قائمة. يجري اكتشافها. الشيخ زايد إنسان وشخصية فريدة. كما أنه نموذج للكرم والعطاء والابتكار. فهو رمز للإنسانية والتطلعات التي يتطلع إليها شعب الإمارات، كما يمثل الحاضر والمستقبل.

ما أبرز إنجازات الشيخ زايد رحمه الله؟

ومن المعروف أن للشيخ زايد العديد من الإنجازات التي ساهمت في تطور وتقدم دولة الإمارات في كافة مجالات الحياة. وأهم هذه الإنجازات هي:

  • أسس اتحاد الإمارات بفضل رؤيته الاستشرافية وإدراكه لأهمية تعاون أبوظبي مع الإمارات الأخرى، مما حقق لها الازدهار.

  • مشاريع التطوير والبناء.

  • في مجال العمل الإنساني .

  • وتمكن من تمكين المرأة الإماراتية في كافة مجالات الحياة.
  • الاستثمار في الإنسانية.

  • مبادرات لعام الشيخ زايد.

  • – إعداد برامج استصلاح الأراضي الزراعية الجديدة.

  • بناء قنوات الري.

كيف أثر الشيخ زايد على المجتمع؟

ومن المعروف أن الشيخ زايد كان له أثر إيجابي كبير على المجتمع الإماراتي، حيث يعود له الفضل في استغلال عائدات النفط التي كانت تتزايد سنويا لدفع عجلة النمو والتنمية ليستفيد منها جميع المواطنين الذين يعيشون تحت حكمه، في بالإضافة إلى إنشاء الهيكل الحكومي الجديد الذي أرسى أسس الحكم في دولة الإمارات العربية المتحدة والدولة حتى يومنا هذا.

وفي النهاية، هناك عوامل كثيرة جعلت من الشيخ زايد شخصية عظيمة، أهمها أنه صاحب أعظم المبادرات وأعظم الإنجازات التنموية وساهم في سعادة الملايين من البشر دون تمييز وبتميز. في العمل الإنساني والتنموي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً