ما هي نهاية مسلسل حلاوة الدنيا؟ هناك العديد من الأعمال الدرامية المصرية التي حققت التميز بين العديد من الأعمال الدرامية. ومن أهم هذه المسلسلات التي تصدر اسمها عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية، مسلسل “حلاوة الدنيا” الذي عرض في 1 يونيو 2019، وقد نوقش العمل من قبل العديد من مواقع التواصل الاجتماعي القضايا الإنسانية التي تواجه المجتمع العربي. وسنتعرف على أهم المعلومات المتعلقة بهم خلال المقال.
محتويات المقالة
ما هي قصة مسلسل حلاوة الدنيا ويكيبيديا
مسلسل حلاوة الدنيا مأخوذ من مسلسل مكسيكي تدور أحداثه في إطار درامي اجتماعي. تدور قصة المسلسل حول فتاة تدعى أمينة تعيش مع والدتها وجدتها وأختها الصغرى. تكتشف قبل زفافها أنها مريضة بسرطان الدم، الذي يتحول للحظة من الفرح والسعادة إلى حزن. تبدأ بإعادة النظر في أمرها… علاقتها بمن حولها، قررت ترك خطيبها، خاصة في ظل حدوث عدد من المشاكل والتحديات مع شقيقتها من والدها شهد. وبعد ذلك تلتقي بسليم، رجل الأعمال الذي يعاني من ورم سرطاني في الدماغ، وتتطور بينهما علاقة حب تنتهي بالزواج، ويصارع الاثنان معًا المرض ويتغلبان عليه.
طاقم مسلسل حلاوة الدنيا
شارك في مسلسل “حلاوات الدنيا” العديد من نجوم الفن المصري والعربي الذين أبدعوا في تجسيد الأدوار التمثيلية. تم عرض المسلسل في شهر رمضان 2017م، وعدد حلقاته 30 حلقة، وطاقم العمل كالتالي:
-
الفنان ظافر العابدين يلعب دور سليم.
-
هند صبري بدور أمينة.
-
أنوشكا تلعب دور والدة أمينة.
-
سلمى أبو ضيف في دور علياء.
-
نهى عابدين بدور شهد.
-
خرجت غادة.
-
حنان مطاوع في دور سارة.
-
رجاء الجداوي في دور زوزو.
-
مصطفى فهاب يلعب دور عم أمينة.
-
أحمد حاتم بدور حسن.
-
عايدة رياض تلعب دور عزة وأم شهد.
-
هاني عادل بدور عمر.
ما هي نهاية مسلسل حلاوة الدنيا؟
نهاية مسلسل حلاوة الدنيا، عندما يتعرض سليم أي ظافر العبيدي وأمينة أي هند صبري لحادث سيارة، ويدخل سليم في غيبوبة بسبب الحادث، بينما تستيقظ أمينة. وتعرض المسلسل لانتقادات كثيرة، وهاجمت الفنانة الفلسطينية ريم البنا العمل، وقالت إنها أصيبت بالاكتئاب بسبب إصابتها بسرطان الثدي، على حد تعبيرها. أسباب غضبها من المسلسل هي أنه لا يجوز نقل حالة المريض بهذه الطريقة لأنها محبطة للغاية وتؤدي إلى الموت الحقيقي رغما عنه.
وفي النهاية اعتبر الدور الذي لعبته الفنانة التونسية هند صبري فاشلا ولم يكن مقنعا. كما وجهت رسالة لمرضى السرطان أكدت فيها أن العمل الدرامي لا ينقل الواقع أو الحقيقة، وليس صحيحا أنه إذا عاد المرض مرة أخرى فستكون هذه هي النهاية.