ما هو مشروع الشعاع الأزرق؟ ويكيبيديا. حظي مشروع الشعاع الأزرق باهتمام كبير من الكثير من الأشخاص بعد أن انتشرت سمعته السيئة بشكل كبير. يُعرف مشروع الشعاع الأزرق بأنه مشروع يتضمن 4 خطوات مختلفة لتطبيق دين العصر الجديد الذي يصل إلى مستواه النهائي مع المسيح. المسيح الدجال، ومن الجدير بالذكر أن ديانة العصر الجديد هي الديانة الرئيسية لحكومة العالم الجديد التي ستحكم العالم في المستقبل.
محتويات المقالة
ما هو مشروع الشعاع الأزرق؟
الديانة اللوسيفيرية والتي تتمثل في عبادة الشيطان “إله النور” هي نفسها مشروع الشعاع الأزرق، إذ تعتقد حكومة العالم الجديد أنه من المستحيل أن تسود دكتاتورية النظام العالمي الجديد دون أن تسود دكتاتورية النظام العالمي الجديد. الديانة اللوسيفيرية، أي أنه عندما يغيب الإيمان بدين العصر الجديد، وهو عبادة إله النور، سيكون هناك نجاح. وهذا النظام يكاد يكون مستحيلاً، لذلك ترى حكومة النظام الجديد أنه يجب القضاء على جميع الأديان وتدميرها بالكامل.
الهدف الذي يسعى إليه مشروع الشعاع الأزرق
تسعى حكومة النظام العالمي الجديد إلى التخلص من الوعي والمعتقدات الأساسية التي تربط الحضارات ببعضها البعض، سواء بالأصول أو التاريخ أو الأساسيات. ولذلك حتى هذه اللحظة لم يتم الإعلان عنه بشكل رسمي في محاولة من القائمين على المشروع لإخفاء هذا المشروع عن العالم خوفا من الثورات العالمية. وضد ذلك، ولكي يتم تنفيذ مشروع الشعاع الأزرق في أغلب دول العالم، لا بد من توافر الأدوات الأساسية له
أدوات مشروع الشعاع الأزرق
وتتجسد أدوات النظام العالمي الجديد في:
- وجود بنك دولي للاقتصاد، وجيش دولي كبير، ودين عالمي، “سيادة الديانة الشيطانية”.
- قوة شرطة دولية.
- السيطرة على الغذاء في العالم وإعداد الزراعة من أجل السيطرة على الفيتامينات والمواد الغذائية في جميع أنحاء العالم.
- وجود حكومة عالمية خاضعة للأمم المتحدة.
- ويوفر مقراً رئيسياً لتعبئة العالم داخل الأمم المتحدة ليشمل الدول والشعوب التي ستعارض تطبيق النظام الجديد
مشروع HARP هو بداية تمهيد الطريق لتنفيذ مشروع الشعاع الأزرق، ويقوم هذا المشروع على إحداث الزلازل من أجل هدم الأماكن المقدسة للمسلمين والمسيحيين، والإعلان عن وجود نظرية جديدة يمكن من خلالها ويؤكد أن هناك خطأ في فهم الإنسان للدين الإسلامي وأن الكون وجد عن طريق التطور.