ما هو مرض بيلا حديد؟ بيلا حديد واسمها الكامل إيزابيلا خير حديد هي عارضة أزياء أمريكية معروفة. لقد أعلنت علنًا أنها تعاني من مرض لايم، وهي حالة معقدة تسببها البكتيريا التي تنتقل عن طريق لدغة القراد. ويمكن أن يسبب هذا المرض مجموعة من الأعراض، منها التعب الشديد، وآلام العضلات والمفاصل، والصداع، وفقدان الذاكرة أو التركيز، وغيرها من الأعراض العصبية، حيث تعاني عارضة الأزياء بيلا حديد، وشقيقتها عارضة الأزياء جيجي حديد، ووالدتهم يولاندا حديد. من مرض لايم، وعملوا على رفع مستوى الوعي حول هذا المرض.
تعرف على بيلا حديد
بيلا حديد واسمها الكامل إيزابيلا خير حديد، عارضة أزياء أمريكية، ولدت في 9 أكتوبر 1996. هي الابنة الثانية ليولاندا حديد نجمة تلفزيون الواقع وعارضة الأزياء السابقة، ومحمد حديد المطور العقاري. من أصول فلسطينية. شقيقتها الكبرى هي عارضة الأزياء جيجي حديد، ولها أيضاً… الأخ الأصغر أنور حديد،
بدأت بيلا حديد مسيرتها كعارضة أزياء في عام 2014، ومنذ ذلك الحين أصبحت واحدة من أكثر العارضات رواجًا في صناعة الأزياء. عملت مع العديد من العلامات التجارية الراقية، بما في ذلك تومي هيلفيغر وكالفن كلاين وكريستيان ديور وغيرهم. ظهرت أيضًا على أغلفة العديد من المجلات. بما في ذلك فوغ وإيل.
ما هو مرض بيلا حديد؟
أعلنت عارضة الأزياء الأمريكية بيلا حديد علناً أنها تعاني من مرض لايم، وهي حالة معقدة تسببها بكتيريا تنتقل عن طريق لدغة القراد. يمكن أن يسبب هذا المرض مجموعة من الأعراض، بما في ذلك التعب الشديد وآلام العضلات والمفاصل والصداع وفقدان الذاكرة أو التركيز وغيرها. من بين الأعراض العصبية، يصعب تشخيص مرض لايم لأن أعراضه تشبه العديد من الأمراض الأخرى، وقد لا يتم اكتشافه إلا بعد فترة طويلة من الإصابة الأولية. ولسوء الحظ، فإن تأخير التشخيص والعلاج يمكن أن يؤدي إلى تطور المرض إلى مرحلة مزمنة يصعب علاجها. تعاني عارضة الأزياء بيلا حديد وشقيقتها عارضة الأزياء جيجي حديد ووالدتهم يولاندا حديد من مرض لايم، وقد عملوا على نشر الوعي حول هذا المرض.
هل يمكن علاج مرض لايم؟
نعم، يمكن علاج مرض لايم، خاصة إذا تم تشخيصه في مراحله المبكرة وعلاجه بشكل صحيح. عادة ما يتضمن العلاج الأولي استخدام المضادات الحيوية لقتل البكتيريا. إذا تم علاج مرض لايم في المراحل المبكرة، فإن معظم الأشخاص يتعافون تمامًا بعد عدة أسابيع. ومع ذلك، إذا لم يتم تشخيص المرض حتى بعد فترة طويلة، فإنه قد يتطور إلى ما يعرف باسم “مرض لايم المزمن” أو “متلازمة مرض لايم ما بعد العلاج”. وفي هذه الحالات، قد تستمر الأعراض لعدة أشهر أو حتى سنوات. حتى الآن، لا يوجد علاج واحد يناسب كل شخص مصاب بمرض لايم المزمن. قد يجد بعض الأشخاص فائدة من النهج الشامل الذي يتضمن المضادات الحيوية طويلة الأمد والعلاج الطبيعي وتحسين النظام الغذائي والنوم وإدارة التوتر. لكن،
مرض لايم، المعروف أيضًا باسم البوريليا، هو عدوى بكتيرية يمكن أن تسبب مجموعة متنوعة من الأعراض، تتراوح من خفيفة إلى شديدة. وعادة ما تنتقل البكتيريا المسببة للمرض عن طريق لدغات القراد المصابة بالبكتيريا.