ما هو الوزغ الذي أمرنا بقتله

ما هو أبو بريص الذي أمرنا بقتله؟ أبو بريص هو نفس أبو بريص. وهو أحد الحيوانات الزاحفة التي تنتمي إلى شعبة الحبليات، وشعبة Lepidoptera، وعائلة Geckoidae. يفضل أبو بريص العيش في المناطق الدافئة، حيث ينتشر في كافة دول العالم. ويتميز أبو بريص عادة بحجمه الصغير الذي لا يتجاوز 60 سم. بشرتها رقيقة جداً ومرقطة، ويوجد منها ألوان عديدة، منها الأخضر، وبعضها الأحمر، وبعضها بني فاتح، وتعدد ألوانها يرجع إلى قدرتها على تغيير لونها.

الحكمة من الأمر بقتل الإوز

كثير من الناس يتعجبون كثيرا عندما يعلمون أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أمرنا بقتل الوزاء، وقد ورد ذلك في حديث رواه الإمام البحري، لأن الوزاء كان نفخ النار على سيدنا إبراهيم عليه السلام. ورغم هذا فإن بعض الناس يستنكرون أمر النبي. وبقتل ابن عرس فهو عندهم حيوان صغير وضعيف لا يستطيع إشعال نار كبيرة. كما أنهم يستهزئون بقول النبي صلى الله عليه وسلم: من قتل ابن عرس فله كذا وكذا من الحسنات، فيتساءلون كيف يحصل من قتل صغيرا على تلك الحسنات.

لماذا أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الوزغة؟

يعتقد المتوهمون أن مهمة الأنبياء عليهم السلام في الدنيا هي نشر الدين الإسلامي الصحيح والدليل الواضح على علاقة العبد بخالقه، وعدم إصدار الأوامر بقتل الحيوانات التي يعتقدون أنها ليست كذلك. مذنب. إلا أن ما ورد في الأحاديث من الأمر بقتل السباع هو أحاديث ثابتة وصحية، فلا يجوز التشكيك فيها أو الطعن فيها. وقد وصف النبي محمد صلى الله عليه وسلم الفاسق بالرجل الفاسق، لأن فعله خرج عن عادة الحيوانات فيزيد الأذى والضرر. ولذلك كان من بين الفساق الخمسة الذين أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلهم.

شرح سبب قتل الوزغة وأضرارها

لقد فجر الأوزاعي النار على سيدنا إبراهيم عليه السلام، وليس هذا هو السبب الرئيسي في نية النبي قتلها، على الرغم من خبثها وخسائها. وكان أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها إذا وجدت، وعدم البحث عنها لقتلها، لأنها إذا كثرت في مكان قد تسبب ضرراً وضرراً. مع الناس، فجعل لقاءاتها أجرا في الضربة الأولى والثانية والثالثة أيضا. وأما ادعاء البعض أن الأنبياء مهمتهم نشر الإسلام فقط، فهذا القول غير صحيح، فهم خير معلم للإنسانية في كل زمان ومكان.

لقد أمرنا نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم بقتل النذير إذا كان حاضرا في مكان، وإكثار من يقتله من الحسنات، لأنه قد يسبب أذى للناس، إذ كان له سبق أن نفخت ناراً على سيدنا إبراهيم عليه السلام.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً