ما الفرق بين الاسماك الغضروفية والعظمية

ما الفرق بين الأسماك الغضروفية والعظمية؟ خلق الله المخلوقات بجميع أشكالها وأنواعها، وأبدع في خلقها. نجد ألوان وأحجام الطيور والحيوانات والأسماك. ويأكل الإنسان مختلف أنواع اللحوم التي أحل الله له. فنجد أن السمك هو الوحيد الذي نأكله وهو ميت ويحل أكله. تعيش الأسماك في البحار والمحيطات والبحيرات، وفي هذا المقال سنتعرف على هذه الأسماك ومعلومات عنها.

تعريف الأسماك العظمية والغضروفية

  1. الأسماك العظمية: هي الأسماك التي لها عظام تصل إلى الجلد الخارجي وتعتبر من الأسماك العضلية. الأسماك العظمية هي نوع من الأسماك الكبيرة وتتميز بأنها تتعلم بسرعة وتتقن العديد من الأنشطة. تتكون الأسماك العظمية من عدة فئات في العظم الداخلي، والجلد الخارجي، وعدة أنواع من العظام. .
  2. الأسماك الغضروفية: هي الأسماك التي لا يوجد بها عظم للجلد الخارجي وتعتبر من الأسماك الليمفاوية. الأسماك الغضروفية هي نوع من الأسماك الصغيرة وتتميز بأنها تتعلم بشكل أبطأ وتتقن عددًا محددًا من الأنشطة. تتكون الأسماك الغضروفية من غضروف وعدة أنواع من العضلات.

البنية المكونة لكل منها

الأسماك الغضروفية: تتكون من هيكل غضروفي وليس عظم، مثل سمك القرش. لا يوجد أي اتصال بين الجمجمة والفك العلوي، والزعنفة الصدرية موازية للمحور الطولي للجسم.

الأسماك العظمية: تتكون من هيكل عظمي، ويتصل الفك العلوي مع الجمجمة، أي أن هناك اتصال بينهما، وتكون الزعنفة الصدرية متعامدة مع المحور الطولي للجسم.

ما الذي يغطي جسم الأسماك الغضروفية؟

جسم السمكة مغطى بالقشور، أو ما يطلق عليه في علم الحيوان الحراشف، وهي عبارة عن درع واقي يشكل جزءاً من طبقات الجلد الخارجية للسمكة. لحماية الأسماك من العوامل البيئية والحيوانات المفترسة.

أهم العناصر الغذائية الموجودة في الأسماك

  • بروتين عالي الجودة.
  • اليود.
  • الفيتامينات.
  • المعادن المختلفة، مثل فيتامين د.
  • كما ترتبط الأحماض الدهنية أوميغا 3، المهمة لوظائف الجسم، بقوة بتقليل خطر الإصابة بالعديد من الأمراض.

أهمية تناول السمك لجسم الإنسان

للأسماك أهمية كبيرة لصحة القلب والأوعية الدموية، وذلك بفضل محتواها العالي من أحماض أوميجا 3، والتي بدورها تساهم في تقليل نسبة الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية في الدهون والسيطرة على ضغط الدم. كشفت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون الأسماك بمعدل يتراوح من مرة إلى مرتين في الأسبوع، أقل عرضة للإصابة بالنوبات القلبية.
‫0 تعليق

اترك تعليقاً