كم يبلغ عدد قوات الدعم السريع 2024 في السودان

كم عدد قوات الدعم السريع في السودان عام 2024؟ في البداية قوات الدعم هي قوات الدعم المسلحة في السودان تسمى قوة الدعم السريع، وهي من القوات السودانية التي تم تأسيسها عام 2013، حيث تعتبر مساندة وموازية أيضاً بشكل مباشر للجيش السوداني، وكانت معروفة سابقاً . كان في بداية تأسيسه يسمى (جيش المرتزقة)، وكان في البداية تابعاً لجهاز الأمن والمخابرات الوطني السوداني، لكنه في عام 2017 أصبح قوة مستقلة تماماً، وهذا ما جعله يتوسع ويتوسع. قوة عسكرية كبيرة.

مهام قوات الدعم المسلحة

وقد عرفت هذه القوة بأسلوبها القوي. وكثيرا ما يوصف بأنه انتهاك لحقوق الإنسان. وتقوم هذه القوات بالعديد من المهام، أبرزها حفظ الأمن الداخلي ومكافحة الجريمة والتهريب في البلاد. ويعملون ليل نهار لتأمين الحدود السودانية والحفاظ عليها وحمايتها من التعرض للاعتداءات. وأي هجوم من دول الجوار أو الأعداء، فإنهم يعملون على توزيع أفراد هذه القوات على طول الحدود، وظهرت قوة هذه المجموعات في الحروب الكثيرة التي شاركت فيها للدفاع عن البلاد.

الحروب التي شاركت فيها القوات المسلحة المساندة

وشاركت هذه القوات الشرسة في الدفاع عن البلاد إلى حد كبير، وقامت بذلك القوات في مواجهة العديد من الأعداء في حروب السودان الكثيرة، بما في ذلك حرب دارفور وحرب النيل الأزرق. كما عرفوا باستخدامهم للقوة المفرطة والعنيفة في قمع الاحتجاجات المدنية وحماية مصالح السودان من أي هجوم، كما استخدمت هذه القوات أشكالا عديدة لقمع ومواجهة كافة الحروب، وما ساعد على نجاحها هو استخدامها لمختلف الوسائل. أساليب الحرب في كل مرة.

كم عدد قوات الدعم السريع في السودان عام 2024؟

الأعداد الحالية لقوات الدعم السريع السودانية لا يمكن حصرها وحصرها، فالأعداد تتغير باستمرار وقابلة للتغيير حسب الظروف السياسية والأمنية في البلاد، وحسب العمليات التي ستشارك فيها القوات السودانية، لكن العديد من التقارير الإخبارية أشارت إلى أن عدد قوات دعم الطريق السوداني السريع يقدر بعدة آلاف من الجنود، وتشارك هذه القوات في العديد من القوات المسلحة السودانية داخل البلاد وخارجها.

وتعتبر قوات الدعم السريع من القوى التي أثارت الجدل، حيث وجهت إليها العديد من التهم، بسبب انتهاكاتها لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى تأثيرها المباشر على العديد من المجالات داخل السودان، خاصة السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً