قصة نور النجار الجديدة وماذا يحدث

قصة نور النجار الجديدة وما يحدث. يوجد في قطاع غزة العديد من الشخصيات الإنسانية والخيرية التي استطاعت النجاح والتفوق من خلال استغلالها لمنصات التواصل الاجتماعي والعمل الإعلامي للوصول إلى أهدافها. ومن أهم هذه الشخصيات أولئك الذين تصدروا عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية بعد توجيهات كثيرة لهم. الاتهامات الظالمة والباطلّة لنور طلال النجار، سنتحدث عنها وعن قصتها خلال المقال.

من هي نور النجار ويكيبيديا

نور النجار، شابة فلسطينية مناضلة، استطاعت التفوق والنجاح من خلال عملها التطوعي والخيري والإنساني لصالح العديد من الأسر المتعففة في قطاع غزة. ولدت في مدينة خان يونس بقطاع غزة بفلسطين في تسعينيات القرن الماضي. وتتميز بشخصيتها القوية وحبها للعمل الخيري. تزوجت أكثر من مرة، ولكن انفصلت لأسباب عديدة، إلا أنها انفصلت عن زوجها الأخير نتيجة العديد من الخلافات التي نشأت بينهما.

السيرة الذاتية نور النجار

  • الاسم: نور طلال النجار.

  • اسم الأب : طلال النجار .

  • تاريخ الميلاد: 22 مايو 1994م.

  • العمر: 29 سنة.

  • مكان الميلاد: غزة، فلسطين.

  • مكان الإقامة: خانيونس، قطاع غزة.

  • المؤهل العلمي: الصحافة والإعلام الإذاعي والتلفزيوني.

  • المهنة: شخصية إعلامية وناشطة اجتماعية من قطاع غزة.

  • انفصل الزوج.

  • عدد الأبناء: ثلاثة، آخرهم فتاة اسمها قدر.

قصة نور طلال النجار

وتعتبر نور النجار من أهم الفتيات الفلسطينيات اللاتي حققن التميز عبر منصات التواصل الاجتماعي، وخاصة على التيك توك والانستجرام، ولكن بعد خلافات كثيرة بينها وبين زوجها ووالدته، وابتزازها والتشهير بها، واعتبره الكثيرون خطاً أحمر ولا يجوز لهم تجاوزه. إنه عمل كارثي التشهير بفتاة فلسطينية، لا حول ولا قوة. وقالت في عدة فيديوهات لها إنها تطالب وزارة الداخلية وكافة الشخصيات بالتحرك لوقف هذه المهزلة والقبض على مرتكبيها ليكونوا عبرة لمن لا يعتبر. كما نشر العديد من الأفراد صورا ومحادثات لها ونشروا صورا لها عبر حسابات عائلتها، وهو ما أثار غضب نور وجعلها تخرج بفيديو جديد. وتتحدث من خلالها عن الموضوع بالتفصيل وهي منهكة، كما أكدت لمتابعيها أن كل الصور والأحاديث المنتشرة مفبركة ولا أساس لها من الصحة.

وفي النهاية، نور النجار من عائلة ونسب معروفة في قطاع غزة، ووالدتها من أهم الشخصيات القيادية والإصلاحية، إلا أنهما واجهتا العديد من المشاكل التي هددت حياتهما، و وتعاطف الجمهور ونشاط وسائل التواصل الاجتماعي معها من مختلف مناطق فلسطين والعالم العربي، وانتشر وسم بعنوان “أنقذوا نور النجار وكلنا نور”، وذلك بسبب الظلم الذي تتعرض له هذه الفتاة الغزية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً