قصة نجاح يومي كاملة بالتفاصيل. تردد في الساعات الماضية اسم الطبيبة اللبنانية الشهيرة الدكتورة يومي على كافة المنصات الإلكترونية بعد تعرضها لسرقة أكثر من آلاف الدولارات ومجوهراتها الثمينة أثناء تواجدها في فرنسا، ما أدى إلى وانتشر هذا الخبر الحزين في كافة الصحف الإخبارية، وألقت الشرطة الفرنسية القبض على مرتكب الجريمة، وفي مقالنا اليوم سنتعرف على من هي الدكتورة يومي وأهم المعلومات والتفاصيل المهمة عن الطريقة التي تم بها كشفها و تطورات أخرى عنها.
محتويات المقالة
تعرض الدكتور يومي للسرقة في عام 2024
ونشرت الدكتورة يومي فيديو لنفسها وهي في حالة انهيار وحزن وبكاء شديد. وظهرت في الفيديو بحالة حزينة أثناء تواجدها في أحد فنادق فرنسا، حيث كانت غرفتها غير منظمة وملابسها على الأرض. وقالت إنها تعرضت للسرقة وأن الشرطة في طريقها إليها، وبعد… التحقيقات والتحريات اللازمة: أفادت الشرطة الفرنسية أن المسؤول عن سرقة الدكتورة يومي هو سائقها. واعترف السائق قائلاً إن مشهورة السناب شات الدكتورة يومي أوهمتني بأنها تمزح مع والدتها وطلبت مني العبث بغرفتها. ولم أعلم بمقطعها وهي تدعو للسرقة. اتضح أن الدكتورة يومي كانت كاذبة وادعت أنها تعرضت للسرقة.
ما هي ديانة الدكتور يومي ؟
يتساءل العديد من الأشخاص الذين يتابعون يومي ويعجبون بها عن مزيد من التفاصيل حول حياتها الشخصية وما هو دينها الحقيقي. يومي أثارت الكثير من الجدل بطريقة مختلفة وغريبة خلال شهر رمضان المبارك عندما أعلنت أنها أفطرت في أيام هذا الشهر علناً، الأمر الذي جعل الكثير من الناس… هاجموها بتعليقات سلبية وأثارت انتشاراً واسعاً جدل، خرجت على إثره يومي بمقطع فيديو أكدت فيه أنها تعتنق الديانة المسيحية وأنها نشأت على هذا الدين وهو دين أجدادها وعائلتها.
من هو يومي ويكيبيديا
هي فتاة من أصول لبنانية في العشرينيات من عمرها، واسمها الحقيقي يمنى خوري. لقد سمت نفسها طبيبة، وهي في الحقيقة ليست طبيبة ولم تدرس الطب وليس لها أي علاقة في هذا المجال. ولها العديد من المتابعين والمعجبين على مواقع التواصل الاجتماعي. وهي من أكثر الشخصيات المحبوبة على سناب شات ويتابعها العديد من المعجبين والأشخاص من جميع أنحاء العالم. تشارك بمحتويات متنوعة وتنشر يومياتها بطريقة عفوية وجميلة.
تواجه مشهورة السناب الدكتورة يومي حاليا مشكلة حقيقية بعد أن قامت بتزوير وتلفيق حادثة السرقة التي تعرضت لها في باريس، ومصيرها مجهول حتى هذه اللحظة لحين اتخاذ الشرطة الفرنسية إجراءات صارمة ضدها.