القصة الكاملة لفيلم Deepwater Horizon. ويصور فيلم Deepwater Horizon الفوضى والرعب الذي نتج عن الانفجار، وجهود الناجين للبقاء على قيد الحياة والهروب من المنصة المحترقة. كما يسلط الضوء على الجهود البطولية التي بذلها رجال الإنقاذ وفرق الإنقاذ الذين تدخلوا لمحاولة السيطرة على تداعيات الكارثة البيئية، وحققت نجاحا. إنه رائع على المستوى العالمي، ففي مقالتنا اليوم سنتعرف أكثر على الفيلم وأهم الأبطال الذين يقفون وراءه.
محتويات المقالة
القصة الكاملة لفيلم Deepwater Horizon
“ديب ووتر هورايزن” هو فيلم درامي أمريكي صدر عام 2016. وهو مستوحى من أحداث حقيقية حدثت عام 2010. ويحكي الفيلم القصة التي حدثت أثناء انفجار منصة نفطية تسمى “ديب ووتر هورايزون” في خليج المكسيك. تركز القصة على العاملين على المنصة، مثل مدير المنصة. مايكل ويليامز (يلعب دوره مارك والبيرج) ومهندس الحفر جيمي هارلين (يلعب دوره كيرت راسل)، حيث تتطور الأحداث بسرعة وبشكل مفاجئ، ويحاول فريق العمال التعامل مع مشاكل متعددة في المنصة، بما في ذلك الضغط العالي والمشاكل الفنية، ولكن تتصاعد الأمور وتؤدي إلى الانفجار. ضخم.
أبطال فيلم “ديب ووتر هورايزن”
- مارك والبيرج في دور مايكل ويليامز: مدير منصة Deepwater Horizon.
- كيرت راسل بدور جيمي هارلين: مهندس الحفر على منصة الحفر.
- كيت هدسون في دور فيليسيتي ويليامز: زوجة مايكل ويليامز.
- جينا رودريغيز بدور أندريا فيلد: عاملة اتصالات على المنصة.
- ديلان أوبراين في دور كالي كورنويل: مساعد فني على المنصة.
- جون مالكوفيتش بدور دونالد فيدر: ممثل شركة النفط المسؤولة عن منصة الحفر.
هل كان ديب ووتر هورايزن ناجحًا؟
نعم، حقق فيلم «ديب ووتر هورايزن» نجاحاً كبيراً. تم إصداره في سبتمبر 2016، وحقق إيرادات جيدة على مستوى العالم. وحظي الفيلم بإعجاب النقاد والجمهور على حد سواء بفضل تصويره الواقعي للأحداث وأداء الأبطال. ومن الناحية التجارية حقق الفيلم إيرادات تقدر بمئات الملايين من الدولارات. عالميًا، وهو ما يعكس نجاحه الكبير في شباك التذاكر. بالإضافة إلى ذلك، تم ترشيح بعض فرق الفيلم لعدة جوائز في مجالات الأداء والمؤثرات البصرية.
بشكل عام، يمكن اعتبار فيلم «ديب ووتر هورايزن» ناجحًا من حيث الاستقبال التجاري والتقدير الفني. وبشكل عام، يتناول الفيلم قصة الإنسان والبطولة والتضحية في مواجهة الكوارث، ويسلط الضوء على الأثر البيئي والاقتصادي الكبير الذي خلفه انفجار “ديب ووتر هورايزون” على المنطقة والبيئة المحيطة بها.