قصة البنت التي تواعد الشاب وهي ميته

قصة الفتاة التي تواعد الشاب وهو ميت. هناك العديد من القصص التي لها دور في تعليم الناس الدروس. كما أن هناك قصص واعية وقصص خيالية تبهر الكثير من الناس في مختلف أنحاء الوطن العربي. وهذه من بين أهم القصص التي تصدرت عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية. قصة الفتاة التي تواعد شاباً ميتاً والتي سنتعرف عليها خلال المقال.

ما قصة الفتاة التي تواعد شاباً ميتاً تماماً؟

هناك العديد من الأشياء التي تعجب الكثير من الناس في مختلف أنحاء الوطن العربي، وهناك العديد من القصص التي تعجب الكثير من الأفراد. تعتبر القصص من أهم الفنون التي يستفيد منها الناس من مختلف أنحاء الوطن العربي في كافة مجالات الحياة. كان هناك شاب في مقتبل العمر ويعرف فتاة يحبها. . . وكانا يخرجان ويقضيان معظم الوقت معًا.

وبعد فترة من هذه العلاقة، شعرت الفتاة بالملل من هذا الشاب، ففكرت في طريقة لإبعاده عنها. .

لقد افتقدتها ذات يوم

قالت له: تقدم لي أحد الشباب ووافق والدي على ذلك ووافقت أنا أيضاً. . .

فقال الشاب: مستحيل أن تكوني لغيرك. . سآتي غدا لأتقدم لخطبتك من والدك. . .

فقالت له: لا، أبي وافق على الشاب واتفقنا يوم الخطبة. . ولهذا السبب يجب علينا أن ننفصل. .

قال الشاب: لا لن نفترق، ويجب أن تخرج معي عندما أريدك أن تخرج، وإلا سأخرج صورك.

وأرسلها إلى والدك. . .

فقالت له: من فضلك لا تفعل ذلك، لأنك تعرف ماذا سيحدث لو تم نشر صوري. . .

قال الشاب: إذن اخرج معي الآن. . . ؟ ؟ ؟ وافقت الشابة. . . وخرجوا. . . . وأثناء نزهاتهم

مروا بالمقبرة في أحد أحياء الرياض. . . فقالت الشابة: قف هنا. . قال الشاب :

لماذا ؟ ؟ ؟ ؟

قالت: أريد أن أدخل المقبرة لأقرأ الفاتحة على قبر أمي. .

فقال الشاب: لا، لا يجوز لك دخول القبور لأنك فتاة. .

فقالت: أرجوك لا تحرمني من هذه الرغبة. يستغرق عشر دقائق فقط. .

قال: إذا أقام معك. . .

قالت: لا، ليس هناك حاجة. . انتظرني في السيارة. .

دخلت الفتاة المقبرة. . انتظر الشاب في السيارة لفترة طويلة. . .

مرت 10 دقائق. . . . عشرون دقيقة. . . . . . . نصف ساعه . . .

فشعر الشاب بالقلق عليها فنزل من سيارته. . .

فوجد حارس المقبرة الأب الثاني عند الباب، فقال له الشاب: أين الفتاة؟ ؟ ؟

تلك التي مرت أمامك منذ قليل؟ ؟ ؟

قال البواب: لم يمر أمامي أحد، ولن يدخل أحد بعد الظهر. .

فقال الشاب: إذا كنت لا تعرف سأحضر لك الشرطة. . .

فقال البواب: هات من شئت فإني لم أر أحدا، ولا تحاول أن تتهمني بشيء لم أفعله. . .

لذلك اتصل الشاب بالشرطة. . .

وصلت الشرطة إلى المقبرة، وتم تحويل الشاب والحارس الثاني إلى ضابط المباحث في مركز الشرطة. . .

واستمع الضابط إلى أقوال الشاب بعد أن كشف أوراقه واعترف بعلاقته بالفتاة. . .

وسمع أيضاً قول البتاني. . . . . . . .

كان الضابط في حيرة من هذه القضية. . .

فقال: لا يحل هذا الخيط إلا أبو الفتاة. .

سأل والد الفتاة مركز الشرطة. . . .

الضابط: هل أنت فلان؟ ؟ ؟ والد فلان؟ ؟ ؟

والد الفتاة: نعم! ! ! ماذا حدث ؟ ؟ ؟

الضابط: أين ابنتك؟ ؟ ؟

والد الفتاة : ماتت منذ عامين . . لماذا ؟ ؟ ؟

الضابط: امممم. ولو دلنا على قبرها لرأينا القبر ورأينا ما هو بالضبط. .

والد الفتاة: ولكن؟ ؟ ؟

الضابط: لا يوجد حل آخر. . . حتى نرضي ضمائرنا. . الحقيقة ستعرف. . .

ذهب الجميع إلى المقبرة وأمر الضابط بحفر القبر. .

لقد حفروا القبر. . . . .

يا لها من مفاجأة. . . . لقد كانت صدمة للجميع، إذ رأوا شيئًا لا يوصف. . . .

إنه منظر عجيب وعجيب! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! ! !

فهل اقترب الجميع من القبر ليتأكدوا أكثر مما فيه؟ ؟ ؟ ؟

وإذا بهم رأوا ذلك. . . . . . . . . . .
..

جزء المقبرة من قصة الفتاة التي تواعد الشاب وهو ميت

اختفاء الفتاة داخل المقبرة أثار قدوم الشاب وخوفها الشديد في نفس الوقت مما دفعه لمتابعتها والبحث عنها في كل مكان بالمقبرة وما هو السبب الرئيسي لاختفائها حيث أشارت العديد من الاتهامات إلى أن المقبرة وكان العامل من أصل باكستاني، وتبينت على إثره الحقائق كما يلي:

وكان عامل المقبرة الباكستاني على باب المقبرة فسأله الشاب: أين الفتاة؟ من مات قبلك بفترة..
فقال له البواب الباكستاني إنه لم يمر بجانبي ولم يذهب إلى المقبرة بعد الظهر.
أجاب الشاب: إذا لم تعترف سأحضر لك الشرطة. لذلك اتصل الشاب بالشرطة. وحضرت الشرطة إلى المقبرة، وتم تسليم الشاب الباكستاني إلى المحقق في مركز الشرطة.
واستمع الضابط إلى شهادة الشاب بعد أن كشف كافة أوراقه واعترف بعلاقته بهذه الفتاة واستمع إلى الشهادة الباكستانية.
وقال إن والد الفتاة هو الوحيد القادر على حل هذا الموضوع وإعداده. وطلب من والد الفتاة الذهاب إلى مركز الشرطة.

هل الفتاة التي يواعدها الرجل ميتة؟

ظنت العائلة أن الفتاة ماتت منذ عامين، لكنها في الحقيقة كافحت من أجل البقاء وحفرت في الصخر لكي أعيش مرة أخرى. فكما تعرفت على شاب وتعرفت عليه وخرجت معه باستمرار، يمكن القول إنها أصيبت بدوار وتحول لونها إلى اللون الأصفر، واشتكت عائلتها. كانت حاملاً من أحد الجيران فضربوها بعنف وجهل… ثم قالت وكانت الدموع تسيل وكانت ترتعش، فاستيقظت ووجدت كدمة في الظلام. بقيت هناك أكثر من ساعة وسمعت الناس يتحركون فوقها وينادونني. صرخت: “أنقذوني”. فبدأت تعمل في الخفاء وتعود ليلاً إلى قبرها الذي أصبح بيتها حتى التقت بالشاب. أنا أحب الفتاة الميتة.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً