قصة الاميرة سماهر

قصة الأميرة سماهر: عاد الجدل والشكوك حول حياة الأميرة سماهر بعد وفاة والدتها الأميرة هند القاسي. وكانت الأميرة سماهر قد جاءت إلى القاهرة مع والدتها الراحلة هند القاسي، ووالدها ترك بن عبد العزيز آل سعود، في بداية التسعينات. واستقروا في فنادق القاهرة وجعلوها مقراً لهم. بعد رحيل الأميرة هند القاسي وترك ابنتها سماهر وحدها، كثرت الأسئلة حول مصير الأميرة الصغيرة سماهر.

وفاة الأميرة هند القاسي والدة الأميرة سماهر

أصيبت صاحبة السمو الملكي الأميرة سماهر بنت ترك بن عبد العزيز بالاكتئاب والحزن الشديد بعد وفاة والدتها التي كانت مرتبطة بوالدتها. ومما زاد الأمر سوءا أن عمها اتهمها بقتل والدتها الأميرة هند القاسي، لكنه تراجع على الفور عن اتهامه. يتساءل الكثير من الناس عما إذا كانت ستغادر. الأميرة سماهر، حياة الملوكية والشهرة التي تركتها لها والدتها، ستواصل رحلتها في تقديم المساعدات والأعمال الخيرية التي كانت تقدمها للمحتاجين والفقراء.

الأميرة سماهر بنت تركي بن ​​عبد العزيز

لطالما كانت حياة الأميرة هند القاسي وابنتها سماهر مثيرة للجدل. كانت تقدم المساعدة والدعم أحياناً للجمعيات الخيرية، وأحياناً تقوم بأعمال الشغب ومخالفة القوانين، بالإضافة إلى الدعاوى القضائية والبذخ والدعاوى القضائية. وتشير الدلائل إلى أن الأميرة سماهر قد تسير على خطى والدتها، خاصة أنها عاشت حياة البذخ والمرح. لقد نشأت عليها، فيما يؤكد آخرون أن هذه الحياة فرضتها عليها عائلتها.

عمل الأميرة سماهر وعائلتها في القاهرة

ارتكبت الأميرة سماهر العديد من الجرائم البشعة ضد الإنسانية عندما قامت باحتجاز مجموعة من العمال المصريين والفلبينيين بمساعدة حراسها وتعذيبهم. وتقدم العمال بشكاوى ضد الأميرة سماهر وحراسها، اتهموهم فيها بسوء المعاملة وعدم دفع الرواتب، مما دفع المحكمة المصرية إلى الحكم على اثنين من حراس سماهر بالسجن بعد أن… اعتدى بوحشية على طباخ مصري وضربه.

تجاوزت سماهر وعائلتها العديد من الحدود والضوابط أثناء تواجدهم في القاهرة، فلا تزال الشكوك تحوم حول مستقبل الأميرة سماهر بعد وفاة والدتها هند القاسي ذات الأصول الصوفية المغربية.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً