في أي سنة توفي السيد محمد حسين فضل الله؟ في تاريخ العرب هناك العديد من الشخصيات القيادية التي أثرت في العالم في الوقت الحاضر. ومن أهم تلك الشخصيات التي تصدر اسمها عناوين البحث خلال الساعات الماضية هو الشيخ محمد حسين فضل الله. وهو نجل عبد الرؤوف فضل الله. وللعالم الديني المتميز، الذي يعتبر أيضا من أهم المرجعيات الدينية عند الشعب الشيعي، العديد من المساهمات والأفكار التي هدفت إلى تطوير المذهب الشيعي.
محتويات المقالة
من هو محمد حسين فضل الله ويكيبيديا
ويعتبر محمد حسين فضل الله رجل دين شيعي لبناني، وهو أبرز شخصية في حركة إصلاح التراث الإسلامي. درس الحوزة في سن مبكرة، وعندما بلغ السادسة عشرة من عمره بدأ بحضور الدروس في الخارج. ويعتبر من علماء المذهب الشيعي الأكثر انفتاحاً على الحركات الأخرى. كان أيضًا مهتمًا بالدراسة الدينية في الحوزة. كان مهتماً بالنشاط الثقافي والعلمي. – انتخب عضوا في الجمعية الثقافية لمنتدى النشر. أصدر العديد من المجلات أبرزها مجلة الأضواء وهي مجلة ثقافية إسلامية مخصصة للشيعة.
السيرة الذاتية لمحمد حسين فضل الله
-
الاسم: محمد حسين فضل الله.
-
تاريخ الميلاد: 16 نوفمبر 1935م.
-
مكان الميلاد: النجف، العراق.
-
تاريخ الوفاة: 4 يوليو 2010 عن عمر يناهز 74 عاماً.
-
سبب الوفاة: مرض الكبد.
-
الجنسية : لبنان .
-
الديانة: مسلم شيعي اثني عشري.
-
المذهب الفقهي: الجعفري.
-
الأب : العلامة عبد الرؤوف فضل الله.
-
تلاميذه: محمد خاقاني الأصفهاني.
-
المهنة: حقوقي، مرجعي شيعي.
-
اللغة الأم: العربية.
-
أبرز المؤلفات: كتاب الصيام، فقه الحياة.
متى توفي محمد حسين فضل الله؟
نشأ محمد حسين فضل الله في الحوزة العلمية في مدينة النجف العراقية. درس العلوم الدينية في التاسعة من عمره وتخرج في الدراسات الأجنبية في السادسة من عمره. وحضر كبار أساتذة الحوزة. ويعتبر أستاذاً للفقه والأصول في حوزة النجف الأشرف. بدأ بتدريس الأبحاث الأجنبية. حضر العديد من الطلاب من جميع أنحاء العالم ودرسوه. توفي في 4 يوليو 2010، عن عمر يناهز 74 عاماً، في العاصمة اللبنانية بيروت، بعد معاناة مع مرض الكبد.
ويعتبر فضل الله من أهم الأشخاص الذين ساهموا في تأسيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى في لبنان. كما عمل على دعم راعي السيد عباس الموسوي في تأسيس الحوزة العلمية في البقاع. وحمل القضية الفلسطينية واعتبرها القضية المركزية التي يجب أن يتحد جميع المسلمين من أجل الدفاع عنها.