فيديو القطه والشيخ وليد مهساس جودة عالية

فيديو القطة والشيخ وليد محصص بجودة عالية. وهي الحادثة التي أسعدت بعفويتها قلوب نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، وبعدها بدأ البحث عن قصة الشيخ واسمه على محركات البحث، عندما صعدت قطة على كتف شيخ في الجزائر، في وقت صلاة التراويح، وسبب انتشار المقطع هو بساطته ولطفه. وتعامل الشيخ مع الموقف ولم يزيل القطة رغم أنها أزعجته أثناء أداء صلاة التراويح. وفي هذا المقال سنتعرف أكثر على هذا الموضوع.

السيرة الذاتية للشيخ وليد محصص

الشيخ وليد محصص شخصية دينية وداعية إسلامي مشهور في الجزائر والعالم العربي. وهو في الثلاثينات من عمره. ويعتنق الدين الإسلامي. أنهى الجامعة تخصص الشريعة بدرجة البكالوريوس، ثم حصل على الماجستير في الفقه وأصوله. ونقدم بعض المعلومات عن الشيخ وليد محصص:

  • الاسم: الوليد بن محمد محصص.
  • تاريخ الميلاد: ولد في ثمانينات القرن الماضي.
  • العمر : في الثلاثينات من عمره.
  • مكان الميلاد: الجزائر.
  • المهنة: داعية إسلامي وإمام مسجد.
  • الدين الإسلامي.
  • المذهب: أهل السنة والجماعة.
  • التخصص: الماجستير في الفقه وأصوله.

أبرز أعمال الشيخ وليد محصص

* للشيخ وليد محصص العديد من المؤلفات المتميزة وقام بعدة مهام منها:

عضو مجلس إدارة الجمعية، وعضو مؤسس في جمعية الدعوة والإصلاح.

*ومن أشهر أعماله ما يلي:

الأحاديث النبوية الشريفة، الدين الصحيح، تعليقات الشيخ الوصابي، فقه الأسرة المسلمة. ويعتبر من الأشخاص المؤثرين بلطفه ودماثة خلقه وبساطة أسلوبه وأخلاقه الطيبة التي جعلت الناس يحبونه ويتابعون كتاباته وادعاءاته الدينية. ولهذا السبب أصبح الشيخ وليد محصص معروفاً بأنه أكثر المشايخ تسامحاً.

ردود الفعل حول حادثة القطة أثناء صلاة التراويح

ونجد أن أغلب ما تم تداوله هو عن الشيخ وليد محصص صاحب حادثة القطة، لقد تعامل مع الوضع. ووعد بإزالة القطة التي صعدت على كتف الشيخ ثم بدأت بتقبيله، وكأنها تستمتع بتلاوة القرآن الكريم الذي كان الشيخ يصليه أثناء الصلاة. ولم يبد أي اضطراب بل واصل تلاوته وصلواته دون انقطاع. وأدى هذا الموقف إلى ردود أفعال أكثر من الإيجابية، حيث وصل الفيديو إلى أعلى الترند في العالم العربي خلال ساعات قليلة من نشره.

القطة هدية من الله عز وجل للشيخ وليد محصص. في هذه الليلة المباركة أراد الله تعالى أن يصل صوت الشيخ وهو يقرأ القرآن إلى آذان جميع سكان الأرض.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً