سنقدم لكم مجموعة كبيرة من الصور العراقية الحزينة التي تعتبر من حزن الصور المكتوبة باللهجة العراقية. وبما أن الحزن هو موت الروح البطيء، فإن من تركنا مع عزيز لا يستحق أن نحزن عليه، فالحياة لا تزال مليئة بالمفاجآت. ستشاهد اليوم صور عراقية حزينة تعبر عن الفراق والألم داخل قلبك وحرج الحبيب. نتمنى لكم مشاهدة ممتعة.
صور عراقية حزينة:
ما الأمر، أين ذلك الرجل الطيب؟ لم أفتقدك.
أين أنت يا الجنة في كل لحظة وكل لحظة؟
لم أتغير أبدًا، لكني لا أريد أن يبقى الناس.
لقد تعبت حتى من نفسي، الله الشاهد.
كيف أنام ولو بسرير مجروح؟
لماذا لا يبقى من نحبهم؟
من يريد أن يوقفك يعرف أين الطريق.
أوقفوا الدموع، لا تسقطوا. هناك من لا يحبك فلماذا تكرمه؟
أقسم أنني تعبت من الحيل.
بالصدفة رأيت امرأة جاهلة بين ذراعيك تحلم بي.
أخذت كل شيء وغادرت، لكنك لم تأخذني معك.
لم أعاملك كجرح، ولم أريدك أن تصبح علاجًا.
عيون الطفل لا تستطيع حبس دمعة.
ولم يفهم الحجي تلك النظرات من عين غير بشرية.
من السهل أن يسأل مضرب التعب ويقول: “زين”.
أحيانًا يكون الكلب خائنًا، يشتاق إلى شخص لا يعرف قيمته ومكانته.
لا أحد يستمر حتى يكبر شخص ما.
لقد اشتبكوا معي بالقوة، ونزفت إلى الآخرين، وكان مستقبلي مليئًا بالهلام.
لا أعرف كيف يبدو شكلك، لكني والله أفتقدك مثل شوك السجين وحنجرته المكسورة.
ضحكتك هي نصيبي لغيري، لماذا ترحل؟
أنا تعبان، ظهري مكسور، يا أماه، لم أشعر بالخجل.
طلبت مني أن أكتب عن الفرح، لكني مرضت.
وكان أخرس، وتعثر، وسقط، ولم يبصر شيئا.
في قلبي سوالف تجرح العيد.
سقطت كل دموعي على ركبتك، ليس لأنني هشة معك، فهي في غرفتك.