شرح قصيدة علمى للصف السابع . إن تعليم العلم وتعريف الطلاب بعلم الدولة له العديد من الأهداف والفوائد، منها تعزيز الولاء والانتماء الوطني. إن تعلم علم الدولة يساعد على تعزيز الولاء والانتماء للوطن والشعب. يمكن لعلم بلدي أن يساهم في فهم التاريخ والثقافة الوطنية والإقليمية والمجتمعية ويساعد على الفهم العميق للوطن. ومعارفها تبني الهوية الوطنية والانتماء الثقافي. يمكن لعلم الدولة أيضًا أن يعزز التضامن والوحدة الوطنية بين الأفراد والمجتمعات. إن تعلم علم الدولة يحفز الطلاب على المشاركة في العمليات الديمقراطية والمجتمعية والسياسية.
عبارات عن علم بلدي
“علم بلدي هو مصدر اعتزازي وهويتي.”
“إن علم بلدي يرمز إلى تاريخ عظيم وتراث ثقافي غني.”
«علم بلادي يجسد قيم الولاء والاعتزاز بالوطن».
“علم بلدي يلهمني لخدمة وبناء مجتمعي.”
“علم بلدي هو رمز الوحدة والتضامن الوطني.”
“أحترم علم بلدي وأتعهد بالحفاظ على كرامته”.
“علم بلدي يعلمني احترام تنوع الثقافات والشعوب.”
“أنا فخور بعلم بلدي كرمز لحرية واستقلال بلدي.”
“علم بلدي يدعوني للتفكير في مستقبل واعد لبلادي”.
“علم بلدي يضيء طريقي نحو تحقيق أحلامي.”
شرح قصيدة “علمي” للصف السابع
هذه القصيدة كتبها الشاعر الكبير عبد الرحمن العشماوي، وهي من القصائد التي تمجّد وتحمل الفخر بالوطن وعلم البلاد. وهذا شرح مختصر للقصيدة:
الآية الأولى:
“علم بلدي على العلم الذي يخفيه.”
تعبر هذه الآية عن أهمية العلم والمعرفة في بناء الأمة وكشف الأسرار.
البيت الثاني:
«في شرف المحراب وفي علوه»
وهذه الآية تدل على أهمية الدين والقيم الأخلاقية في حياة الأمة.
البيت الثالث :
“علمت نجوم السماء والزهراء”
وهذا البيت بمثابة معرفة البلد ومعرفته بمعرفة النجوم والكواكب.
البيت الرابع :
“”تعلمت معرفة الأمم معرفة العلي””
تؤكد هذه الآية على أهمية تعلم الأمة من تاريخها وماضيها.
البيت الخامس:
“وكتاب بسطت علمه للنهضة”.
وتشير هذه الآية إلى دور العلم في تنمية الأمة ونهضتها الوطنية.
البيت السادس :
“علموا الأمة معنى الحياة والموت”
تؤكد هذه الآية على أهمية الوطن في حياة الإنسان ومماته.
أبيات من قصيدة “علمي”.
طار في الأفق بجناحيه
وافتقده بالروح
نبض قلبه أو رائحة العطر العطرة
ومن السماء الأمر واضح
ينشر السعادة والهناء
فاردا آقاها
الروح ترتشف أهوائها
فرماه وقد ذهبت العين
وإذا صفق الرؤى
نسمع العالم يصرخ
دنياي يا حمامتي الحبيبة
العالم صاخب
أسعد الناس وأسعدهم
الأهل والطموحات
أنت الشخص الأكثر ولاءً في رعايتي
القلب والصلاح
وتعبر قصيدة “علمي” عن أهمية الوطن وعلمه ودينه في حياة الإنسان، وكيف أن التعلم والمعرفة يجب أن يكونا أساس تنمية وبناء الوطن.