شرح قصيدة “العودة إلى الوطن”. قصيدة العودة إلى الوطن من أجمل قصائد الشاعر والأديب المصري أحمد شوقي. وهي قصيدة وطنية يتحدث فيها الكاتب عن حال المغتربين عن وطنهم ووطنهم، ولو لفترة قصيرة، إلا أن هذا الأمر يظل عالقا في أذهان وأذهان الشباب المغتربين. عن أرضهم، ومع أن هذا ما قال عنه الشاعر في أبيات القصيدة، فهو بمثابة حلم يحلم به الكثيرون ويسعى إلى تحقيقه بأسرع ما يمكن وأكثر من أي وقت مضى، وهذا ما نوضحه في الشرح من قصيدة “العودة إلى الوطن”.
ملخص نص العودة إلى الوطن
وجاء في خلاصة قصيدة “العودة إلى الوطن” أنها من أهم الأمور التي تتطلب مجموعة من التغيرات التي تبدو للمغترب شاقة وصعبة في بداية طريق العودة، والتي فيها ويصف الشاعر أحمد شوقي حال المغترب أو النازحين أو المهاجرين أو النازحين من بلدانهم وأوطانهم، وهذا حال كثير من الناس. أولئك الذين يريدون الدخول في تحدٍ جديد من أجل مواجهة الواقع، لكن هذا من أفضل أجزاء القيادة في حياة المغتربين. لكن هناك عوائق كثيرة أمام العيش والعمل في البلد الأجنبي الذي تعيش فيه، لذلك لا بد من العودة إلى الوطن.
شرح قصيدة العودة للوطن
إن الطريقة والأسلوب الذي تم من خلاله شرح قصيدة “العودة إلى الوطن” هو نفسه، ومن أهم الأمور والجوانب التي أوضحت لنا أهم أساليب التوطين المرتبطة بالأماكن المختلفة التي يعيش فيها المغاربة بعيدا عن أوطانهم، وهذا ما تم شرحه بأسلوب أدبي علمي متكامل، هو الأمر الذي يمكن أن يكون بينهم بعض الشباب الذين يبحثون عن الاستقرار من أجل العثور على فرص عمل في بلدهم، فهم في مقدمة الأولويات الشباب للحصول على هذه الوظيفة.
التعبير عن العودة إلى الوطن
العودة إلى الوطن من أهم المبادئ التي تشكل عنصراً أساسياً يدل على هوية الإنسان وانتمائه. يشكل التعبير عن الفخر والاعتزاز جزءاً مهماً من كرامة الإنسان وهويته. إلا أن هناك مجموعة من الحقوق والواجبات التي يجب على كل مواطن أن يعمل ويطبقها من أجل الحفاظ على وطنه. وهو ما لا يمكن إهماله تحت أي ظرف من الظروف، فالوطن كالأم تماماً.
وهنا تعرفنا على شرح قصيدة “العودة إلى الوطن” حيث أنها من أهم القصائد التربوية في المنهج المصري للصف الأول الثانوي، وتعتبر من قصائد الشاعر أحمد شوقي.