روائي عراقي من مؤلفاته النخله والجيران

روائي عراقي، من مؤلفاته “النخلة والجيران”، “النخلة والجيران”، وهي روايات عراقية كتبها الأديب العراقي غائب توما فرمان. وكانت من أهم الروايات العربية واختيرت كواحدة من أفضل الروايات من بين 100 رواية عربية. وكانت من الأعمال التي أعدها مسرحياً وقدمها. الفرقة المسرحية للفنون الحديثة، وكانت من الروايات التي تصدرت صدارة المسرحيات العراقية، والتي نالت إعجاب واستحسان الأهالي وعدد كبير من الجمهور العربي الذي قرأ الرواية.

أشهر الروايات العراقية على الواتباد

ومن أعماله “النخلة والجيران” الشاعر والأديب العراقي غايب طعمة فرمان الكاتب الذي صنفت رواياته من أفضل وأشهر الروايات العربية والتي تصف المضمون والأعمال الكاملة التي قدمها الكاتب فيها الشكل الأدبي الأكثر وضوحًا وتوازنًا.

تحليل رواية النخلة والجيران

التحليل الفني والعلمي لرواية النخلة والجيران، من أهم الأعمال العربية، والتي من خلالها يتم بناء ووصف الأحداث المعاصرة التي وقعت وأثرت على دولة العراق خلال الحرب العالمية الثانية، حيث ركزت الرواية على صياغتها نظام الحياة والأنشطة اليومية المرتبطة بالشخصيات، وهو ما أكد لنا بعض التداعيات التي كانت تعاني منه مدينة بغداد، المدينة التي ولد فيها الشاعر والأديب غايب توما عام 1927.

الزمن في رواية النخلة والجيران

الزمن في رواية النخلة والجيران يتحدث عن الفترة والسنوات الأخيرة من الحرب العالمية الثانية التي تأثرت فيها بغداد بشكل كبير. وتدور جميع الأحداث حول فترة الاستعمار البريطاني الذي وجه كل أطماعه نحو الأراضي العراقية. خلال تلك الفترة، اتضحت لنا إحدى أهم القصص المتعلقة بامرأة تدعى سليمة. وكانت السيدة الخبازة، التي أثقلها التعب والحزن والحرمان، بجوار السيدة نخلة قاحلة مهجورة منذ سنوات، تعيش خارج الزمن.

روائي عراقي، من مؤلفاته «النخلة» و«الجيران».

غيب توما فرمان الروائي العراقي صاحب رواية النخلة والجيران التي تعتبر من أشهر الروايات العربية العراقية. حصل الأديب العراقي على جائزة كتارا وبعد أن كتبها صنفت ضمن أفضل مائة رواية عربية. صدرت هذه الرواية عام 1965، وعدد صفحاتها 311 صفحة. صفحة تتحدث عن معاناة وألم مدينة بغداد التي تأثرت بشكل كبير بأحداث الحرب العالمية الثانية.

تعتبر رواية النخلة والجيران من أبرز أعمال الكاتب العراقي غايب طعمة فرمان، الذي نشر الرواية عام 1965، والتي لاقت رواجاً واستحساناً كبيراً من الجمهور.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً