دراسة جدوى مشروع تسمين الأغنام في مصر ونستعرض معا من بين المشاريع مشروع مشروع تسمين الأغنام، فهو من تلك المشاريع التي تدر أرباحا أكثر، حيث يتميز المشروع بالعديد من المزايا منها انخفاض التكلفة والأرباح الوفيرة. وإليكم المزيد عن دراسة جدوى مشروع تسمين الأغنام. تعرف على ذلك.
كل ما تحتاجه عن مشروع تسمين الأغنام والضأن في مصر تجده في هذا الموضوع على موقعنا، ولن تحتاج إلى تحميل أي ملف PDF.
محتويات المقالة
دراسة جدوى مشروع تسمين الأغنام في مصر
ومن أهم المشاريع التي قام بها ونفذها الشباب مشروع تسمين الأغنام. هناك عدد من العوامل المختلفة التي يعتمد عليها نجاح المشروع، وأهم هذه العوامل هو الاختيار الصحيح للأغنام أو الأغنام للتسمين. اختيار المناسب منها أمر لا يمكن إغفاله، ويؤثر على نسبة التسمين بشكل كبير. كثيراً، ويؤثر أيضاً على وزن الغنم.
أفضل سلالات الدجاج اللاحم ذات معدل نمو مرتفع
- سلالة ميرينوس مستوردة.
- سلالة ليل دو فرانس المستوردة.
- سلالة ساردي المغربية.
- سلالة تيمحضيت المغربية.
- سلالة بني كيل المغربية.
- سلالة مجعدة مغربية.
- خروف رحماني مصري.
- سلالة ولد جلال الجزائرية.
- سلالة النجدي السعودية.
- سلالة النعيمي السعودية.
مراقبة الحالة الصحية للأغنام
من أهم الأمور التي يجب توفرها والاهتمام بها في مشروع تسمين الأغنام هو الاهتمام بالحالة الصحية للأغنام والأغنام. ومن الجدير بالذكر أن الحالة الصحية للأغنام تؤثر على نموها، فالأغنام المريضة لا تأكل وبالتالي لا تسمن جيداً، ولا تنمو بشكل جيد.
ومن المهم أن يكون الحيوان نشيطا، وألا يصاب بالبثور القيحية، وألا يحني رأسه، فقد يكون يعاني من تلف الخلايا العصبية في الرأس. ومن المهم أيضًا أن لا تصاب الأغنام بالسعال أو وجود سائل في الأنف، فهذا مؤشر على الإصابة بالطفيليات الداخلية.
يجب عليك أيضًا توخي الحذر عند لمس آذان الحيوان. وذلك للتأكد من درجة حرارة الحيوان ومعرفة حالته الصحية. يجب ألا تشتري من يعاني من ارتفاع أو انخفاض درجة الحرارة. ومن المهم الحرص على التأكد من خلو الحيوان من الجروح والكسور في القرون، والتأكد من سلامته. الحيوان أعرج.
العمر المناسب للأغنام
من بين العوامل المهمة عند إجراء مشروع تسمين الأغنام هو عمر الأغنام. من المهم اختيار العمر المناسب للتسمين، ويتراوح العمر بين أربعة أشهر وستة أشهر، بحيث تكون الخروف جاهزة عند العمر الذي يتراوح بين سبعة أشهر وسنة.
هناك الكثير من أصحاب الماشية يشكون من إحدى المشاكل وهي أن بعض الأغنام لا تستجيب للتسمين، ولذلك من المهم اختيار الأغنام المناسبة للتسمين.
كيفية اختيار المكان المناسب للتسمين
يحتاج مشروع تسمين الأغنام إلى مكان مناسب للتسمين لكي ينجح المشروع، ومن المهم مراعاة بعض الأشياء التي يجب توافرها في المكان لتجنب المشاكل المختلفة، ومن أهم هذه الشروط التي ويجب أن تؤخذ بعين الاعتبار…
- يجب أن تكون المساحة كافية لتحرك الأغنام بسهولة، وتوفر الحرية لتجنب حوادث العنف بين الأغنام، على أن تكون المساحة لكل خروف حوالي 2 متر.
- ومن الضروري توفير أماكن كافية لتوفير الماء والعلف للأغنام. ومن المهم اعتماد معالف بعرض 5 أمتار لـ 10 أغنام، وتوفير الماء في أماكنها.
- ومن المهم أن تكون الحظيرة أو مكان تسمين الأغنام مجهزاً بشكل جيد بحيث يسهل عملية التنظيف دون إزعاج الحيوانات. ويجب أن تتعرض للتهوية الجيدة ولكن دون التعرض لتيارات الرياح القوية حتى لا يسبب ذلك أمراض القلب عند الأغنام والأغنام.
- ومن المهم أن تقوم بتقسيم الأغنام إلى مجموعات بحيث لا يتجاوز العدد في كل مجموعة 50 خروفاً إذا كان العدد كبيراً.
كيفية حماية الأغنام من الأمراض
لا يمكن إهمال الإجراءات الوقائية المختلفة لحماية الحيوانات من الأمراض المختلفة، ولذلك من المهم التعرف على أهمها.
- استخدام واقي الكبد الذي يؤخذ عن طريق الفم لمدة ثلاثة أيام، وفي اليوم الثالث يتم التطعيم ضد التسمم المعوي.
- تقديم التبن للأغنام في الأيام الأربعة الأولى من الاستقبال، وتزويدها بالعلف الحمضي المركز لتجنب التسمم في الأيام الأولى.
كيفية تقديم العلف لتسمين الأغنام
يعتمد مشروع تسمين الأغنام والأغنام بشكل كامل على تقديم الوجبات الغذائية الكافية للحفاظ على صحة الأغنام وضمان نمو جيد مما يعمل على زيادة وزن الأغنام بسرعة، وتعتمد وجبة الأغنام على تقنيتين للتسمين.
- الأسلوب الأول هو تقديم الوجبة حسب الرغبة، وذلك من خلال توزيع العلف بشكل عشوائي وتركه للأغنام لتختاره طواعية. ونعتمد في هذه الطريقة على الكمية لباقي الأيام.
- أما التقنية الثانية في تقديم العلف للأغنام فتعتمد على تقنين الكمية، حيث يتم توفير الكمية التي يحتاجها الحيوان بضربها بعدد الحيوانات في الحظيرة، على أن يتم تقديم الوجبة مرتين في اليوم، و ويتم زيادة الكمية بنسبة 10% يومياً حتى الوصول إلى الكمية الكاملة خلال 10 أيام.
ومن المهم أيضاً أن يحتوي العلف المستخدم على نسبة كبيرة من مواد الطاقة والتي تتراوح بين 70% إلى 75% مثل الحبوب. كما نحرص على توفير هذه الأعلاف البروتينية من قطن وبقوليات بنسبة تتراوح بين 30% و35%، وتوفير الفيتامينات والأملاح. الألغام والماء.
وقد قدمنا لكم في هذا الموضوع كل ما يتعلق بدراسة جدوى مشروع تسمين الأغنام في مصر. نتمنى أن يكون الموضوع قد أفادكم و أضاف لمعلوماتكم.