القصة الكاملة لأبانوب عماد. انطلقت حملة إلا رسول الله في الأيام القليلة الماضية بعد أن قام أحد طلاب جامعة الزقازيق بجمهورية مصر العربية بالإساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد تم تداول اسمه على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، كما تم المطالبة به. وبمحاسبته على سبه للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، وإهانته للمسلمين، سنتعرف طوال المقال على قصته كاملة.
محتويات المقالة
أبانوب عماد الطالب بجامعة الزقازيق من هو الذي أهان رسول الله؟
تعتبر أنوب عماد إحدى طلاب كلية الطب بجامعة الزقازيق في جمهورية مصر العربية. وهو أيضًا في العشرينات من عمره، وهو مسيحي بالدين. وتصدر اسمه عناوين البحث بشكل كبير خلال الساعات القليلة الماضية، وبدأت قصته عندما نشر بعض المحادثات بينه وبين زميل مسلم. وتبين من خلال الحديث أنه أهان رسول الله بالألفاظ والعبارات الفاحشة وغير اللائقة، مما أثار غضبا واسعا وجعل الجميع يطالب بمحاسبته. كما تم نداء كافة الجهات الحكومية الخاصة بالجامعة لاتخاذ العقوبات اللازمة بحق هذه الطالبة، مطلقة حملة #إلا رسول الله.
ما هي القصة الكاملة لأبانوب عماد؟
تعتبر قصة أبانوب عماد من أشهر القصص التي تصدرت عناوين البحث خلال الساعات القليلة الماضية، حيث نشرت العديد من الأحاديث بينه وبين أحد زملائه تبين خلالها أنه أهان رسول الله صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلم، بألفاظ وألفاظ غير لائقة وبذيئة، مما أثار غضب المسلمين في مصر والعالم. الجميع يطالب بمحاسبته، وقد ناشد الجميع الجهات الحكومية في الجامعة وفي المنطقة بهدف اتخاذ العقوبات اللازمة بحق أبانوب عماد، ولا يجوز له أن يتعدى على النبي بمثل هذه الألفاظ المسيئة وكلام يسيء لرسول الله والمسلمين.
واستنكر أحمد عرفات إساءة أبانوب للرسول
نشر الكاتب الليبرالي المصري أحمد عرفات مقطع فيديو يتحدث فيه عما قاله الطالب أبانوب عماد واستنكر تهديد الطلاب المتطرفين له وفقا لقانون ازدراء الأديان، حيث قال شاب إنه قام بعمل خطأ في الكتاب المقدس ورد عليه، قانون ازدراء الأديان لا ينطبق على من يهين المسيحية ويهينها، كما قال عرفات إن الله عز وجل لا يحتاج إلى قانون يحميه بشكل مطلق، وأنه لا يحتاج أتفق مع ما يحدث الآن مع أبانوب، وضد أي تشهير أو تهديد يحدث له. والسبب في ذلك أن لكل فعل رد فعل، وليس في كل مرة يكون رد الفعل تسامحا ومحبة.
وفي النهاية تم التعرف على قصة أبانوب عماد كاملة، كما تم معرفة أهم المعلومات المتعلقة بطالبة عنوب عماد، واستنكار الكاتب الليبرالي أحمد عرفات لإساءة طالب جامعة الزقازيق للرسول.