تحميل كتاب الأب الذي أكرهه pdf. يعتبر كتاب الأب الذي أكرهه من الكتب التي نالت شهرة واسعة وأثرت بشكل كبير على الكثير من الأشخاص في الآونة الأخيرة، حيث انتشر هذا الكتاب في الآونة الأخيرة وبدأت تدور حوله الكثير من الأسئلة، مؤلف الكتاب كم صفحة لديها، وأكثر من ذلك. من المعلومات والتفاصيل التي يرغب الكثير من الناس في معرفتها، وكما قال اليوم سنتعرف على كيفية تحميل كتاب الأب الذي أكرهه وكيفية الحصول على نسخة من هذا الكتاب كاملة ومجانية من أجل الاستمتاع بقراءته.
محتويات المقالة
قصة كتاب أبي الذي أكرهه
هذا الكتاب للدكتور عماد رشاد عثمان، وتدور قصة الرواية حول مجموعة من الأشخاص قضوا فترة من حياتهم خلف قضبان السجن، يأملون في التعافي من سوء المعاملة الأبوية التي تعرضوا لها وصدمتهم خلالها تربيتهم. ومن أشهر النصوص والمقولات الشهيرة في هذه الرواية (لم يدركوا… أن أبواب الزنازين مفتوحة وأنهم يستطيعون الهروب، ولم يتخيل قط أنهم يستطيعون الهروب وأن هناك حياة أخرى في الخارج). لأن الذين صنعوا لهم الخلية هم أحبابهم ومنهم الآباء والأمهات الذين صنعوا لهم الخلية باسم الحب أو المصلحة).
تحميل كتاب الأب الذي أكرهه pdf
وقد قسم الكتاب إلى ستة أجزاء رئيسية، تفرعت منها عدة مواضيع وتفاصيل. وتناولت العلاقة غير الصحية بين الأب والابن وتأثيرها النفسي الكبير. وقد قدم ذلك بأسلوبه الخاص والمميز. وقد نال الكتاب إهتماماً كبيراً من محبي القراءة، ويمكن تحميل الكتاب كاملاً مجاناً من خلال مكتبة نور الإلكترونية، ومن خلالها يتم الضغط على زر التحميل فيصبح الكتاب متاحاً مجاناً ويحصل الشخص على الكتاب سريعاً بمجرد تحميله.
مؤلف رواية والدي الذي أكرهه
إنه الطبيب والطبيب البشري عماد رشاد عثمان حاصل على شهادة الطب العام ويمتلك موهبة الكتابة والكتابة الأدبية. له العديد من الكتب والإصدارات الخاصة به التي تميزت بكونها هادفة، أبرزها كتاب أحببت وغدا وكتاب أبي الذي أكرهه. إنها كتب عن كيفية التعافي من العلاقات. الأمور السامة والمضرة في الحياة التي يتعرض لها الإنسان، خاصة عندما يواجه أشخاصاً نرجسيين يؤذون الآخرين، بالإضافة إلى تركيزه على العلاقات الأسرية السامة، وإساءة الوالدين لأبنائهم، وتعرض الأطفال لصدمة الكبر. وكان هذا العمل من أكثر الكتب والروايات مبيعاً في الوطن العربي تحت عنوان “الأب الذي أكرهه”. وأمي التي لم تحميني.
وتضم رواية أبي الذي أكرهه التي كتبها عماد رشاد عثمان، مجموعة من القصص الواقعية لشباب يرغبون في التعافي من الأزمات الصعبة التي تعرضوا لها على أيدي آبائهم وأمهاتهم. وألقاهم القدر في زنازين السجن، وكتبوا نقوشاً من قصصهم على جدران الزنازين.