تجربتي مع “أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه”. نجد تجارب كثيرة في قول كلمة “أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم” وأتوب إليه. وهذا من معاني التوبة التي لها أهمية كبيرة وفضل كبير على حياة الإنسان والمجتمع المسلم. صلاة التوبة أو ما يعرف بالدعاء يجب أن تكون طويلة، فيجب أن يعمل بها الجميع على سبيل الأولوية، ولأن أبواب التوبة مفتوحة للجميع سواء كانوا كفاراً أو مسلمين.
محتويات المقالة
تجربتي مع استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
والتجربة في قول “أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم” تدل على معاني كثيرة ولعل أهمها الرجوع إلى الله عز وجل وترك الذنوب في من أجل الرجوع إلى من يستحق الحمد والصلاة والدعاء. وهذا يدل فقط على أن باب التوبة مفتوح للجميع، ليس فقط للكافرين، بل للمؤمن أيضًا. للمشرك والإثم والآثم والمجرم والقاتل.
ذكرت بعض الآيات عن الاستغفار في القرآن الكريم
كتاب القرآن الكريم والسنة النبوية من المصادر الأساسية التي نتبعها للحصول على الأدلة والبراهين لكل ما نريده في حياتنا. وإذا بحثنا عن دليل يقضي بالاستغفار والتوبة والرجوع إلى الله نجده في قوله تعالى: “وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ بِالْعَشِيِّ وَالإِبْكَارِ”. وفي قوله تعالى: “وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ”. إن الله غفور رحيم».
القصص: أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم
وبما أن موضوع التوبة والاستغفار أصبح من أهم المواضيع التي تدرس في المجتمع المسلم، فهناك العديد من أبرز القصص والمواعظ التي نجدها حول موضوع الدعاء والاستغفار من الله والرجوع إليه. وهذا الأمر يتطلب منا العزم المطلق على التوبة الصادقة والإخلاص وعدم تكرار الذنب أو العودة إليه. إلى ما كان عليه بعد الاستغفار.
أحاديث في فضل الاستغفار
ولأن أمر الاستغفار والتوبة من أهم الأمور بالنسبة للإنسان الراغب في التوبة والرجوع إلى الله فإنه يبدأ بإفراد الأذكار عند أول ساعات الفجر من كل يوم، وهذا ما يعرف بـ اذكار الصباح . وقد بينت لنا السنة النبوية بعض الأحاديث في فضل الاستغفار، ومن هذه الأحاديث قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أستغفر الله لمن سواه». لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه. غفرت له ذنوبه وإن فر من التقدم. رواه أبو داود والترمذي والحاكم، وقال: حديث صحيح على شرط البخاري ومسلم.
تجربتي مع أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، أن من قرأ هذا الاستغفار والدعاء من كل قلبه مؤمناً بذكره الأجر والفضل، ومن مات حين يمسي دخل الجنة.