اكثر دولة عربية في صيد الاسماك هي

الدولة العربية الأكثر صيداً للسمك هي يعتبر صيد الأسماك من أهم أشكال الترويج وأكثرها انتشاراً، كما أنه من أكثر الأنشطة الرياضية التي تتطلب الكثير من الصبر. يصطاد العديد من الأشخاص الأسماك باستخدام أعواد الخيزران التقليدية، ويستخدم آخرون أيضًا الأعواد القابلة للتمديد، حيث إنها إحدى الطرق الأكثر شيوعًا. ويتم الصيد عن طريق رمي الطعم فوق الأمواج بالطعم الاصطناعي، واستخدام العوامات، والصيد بالقوارب، وغيرها من تقنيات اصطياد السماء في الماء. وسنتعرف خلال المقال على الدولة العربية الأكثر صيداً للسمك.

ما هي الدولة الأولى في العالم في إنتاج الأسماك؟

تعتبر الصين الدولة الأولى في العالم من حيث إنتاج الأسماك، ولا تزال الصين أكبر منتج بفارق كبير بين دول العالم. بلغ إنتاج الأسماك 41.6 مليون طن في عام 2000، ويوجد 17 مليون طن من المصايد الطبيعية و24.6 مليون طن من تربية الأحياء المائية، مما يوفر إمدادات غذائية تبلغ 25 كجم للشخص الواحد، وتأتي إندونيسيا في المركز الثاني في إنتاج الأسماء.

ما هي الدولة العربية في صيد الأسماك؟

ووفقا لتقارير منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة لسنة 2014، تحتل دولة المغرب المركز الأول في قائمة الدول العربية والإفريقية في إنتاج الأسماك. يحتل المغرب المرتبة الأولى بين الدول العربية في مجال الصيد البحري. وتبلغ كمية الأسماك حوالي 1.13 مليون طن بنسبة تقدر بحوالي 37.4%. ويمكن القول أن الوطن العربي ينتج ما يكفي من الأسماك في ميزان الاستيراد والتصدير، إلا أن وفرة الثروة السمكية تتوافر على الشواطئ الشاسعة وغيرها من مصادر الصيد والزراعة.

إحدى الدول المصدرة للأسماك

هناك العديد من دول العالم التي جاءت في المركز الأول في إنتاج الأسماك، وهي كالآتي: الصين الأولى في تربية الأسماك على مستوى العالم، واحتلت المركز الأول، حيث بلغ إنتاجها من الأسماك حوالي 47.6 مليون طن، أو بنسبة 57.9 من إجمالي الإنتاج العالمي، وتحتل الهند المركز الثاني. وبلغ إنتاجها 7 ملايين طن، تمثل 8.6% من إجمالي الإنتاج العالمي من الأسماك. وتعتبر سلطنة عمان والمغرب وموريتانيا ومصر من الدول العربية ذات الإمكانات العالية للإنتاج السمكي، إذ بلغت نسبة ما أنتجته موريتانيا والمغرب ومصر عام 2000 نحو 70 دولارا من الإنتاج السمكي في الوطن العربي.

وفي النهاية يمكن القول أن عدد أنواع الأسماك الموصوفة علميا يصل إلى 34300 نوع، وبالتالي فإن هذه الفئة هي الأكثر تنوعا بين جميع فئات الفقاريات.