اصل زوجة رجب طيب أردوغان

أصل زوجة رجب طيب أردوغان. ويعتبر رجب طيب أردوغان أحد أهم الشخصيات السياسية والاقتصادية في تركيا. تقلد العديد من المناصب والمهام في مسيرته المهنية، كان آخرها منصب الرئيس الثاني عشر للجمهورية التركية. ويعتبر خليفة سياسي إسلامي وشخص يصف نفسه بأنه ديمقراطي شجع السياسات الاقتصادية والسياسية الليبرالية. كما لعب أردوغان، المحافظ اجتماعيًا، كرة القدم مع نادي قاسم باشا قبل انتخابه رئيسًا لبلدية إسطنبول المنتمي إلى حزب الرفاه الإسلامي. كما تم تجريده من منصبه وسجنه لمدة أربعة أشهر بسبب قصيدة ألقاها اتهم فيها بالتحريض على الكراهية الدينية…

من هي زوجة رجب طيب أردوغان؟

ويعتبر رجب طيب أردوغان أحد أهم المشاهير في العالم الذين حققوا النجاح والتميز في كافة المناصب التي شغلها في تركيا. – من مواليد 20 فبراير 1954م، أي يبلغ من العمر 69 عامًا. ويقيم في القصر الرئاسي. وهو مسلم بالدين من أهل السنة والجماعة. وهو متزوج من السيدة أمينة أردوغان. وله من الأبناء، سمية أردوغان، وبلال أردوغان، وأحمد أردوغان، وإسراء أردوغان. حصل على العديد من الجوائز والتكريمات خلال مسيرته المهنية، أهمها جائزة الملك فيصل العالمية لخدمة الإسلام، وجائزة القذافي لحقوق الإنسان.

من هي أمينة أردوغان ويكيبيديا

تعتبر أمنية أردوغان زوجة رئيس الجمهورية التركية رجب طيب أردوغان. ولدت في 21 فبراير 1955م في مدينة أوسكودار بإسطنبول من عائلة تركية عربية. عمرها 68 سنة. شاركت في العديد من الأعمال الخيرية والإنسانية التي لها أهمية في التكافل الاجتماعي التركي. وعملت على دعم دور المرأة. وقالت إن المرأة يجب أن تكون رائدة في الحفاظ على القيم الإنسانية من الاندثار في جميع الأماكن والشركات.

من هي السيرة الذاتية لأمينة أردوغان؟

ومن المعروف أن السيدة أمينة أردوغان في أوسكودار في مدينة إسطنبول هي من عائلة عربية أصلها من مدينة سوراد وتسمى سرت باللغة التركية. وهي أيضًا الابنة الخامسة للسيد جمال والسيدة كولبران. درست الثانوية المهنية في إسطنبول والتحقت بمدرسة مدحت باشا للفنون، لكنها لم تكمل دراستها وتزوجت من رجب. طيب أردوغان عام 1978م، وبعدها اضطرت لإرسال ابنتيها للدراسة في الجامعات الأمريكية بسبب منع الحجاب في المدارس التركية قبل أن يتولى زوجها منصب رئيس الوزراء.

وفي النهاية يمكن القول أن السيدة أمينة أردوغان من أهم النساء في العالم العربي والإسلامي. استطاعت أن تحافظ على دينها رغم التحديات الكثيرة في البداية. كانت نشطة جداً في العديد من المجالات، أبرزها في مجال التعليم، وفي مكافحة المخدرات، وفي دعمها لدور المرأة – موفقة من فلسطين. كما أن لزوجها أهمية كبيرة في دعم القضية الفلسطينية، وله العديد من المؤشرات الإيجابية التي تدل على حبه واهتمامه بالشعب الفلسطيني والعربي.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً