ونتيجة لعدم إزالة قطعة الجلد الموجودة في مقدمة القضيب فإن قطعة الجلد التي تكون في مقدمة القضيب ليست سوى تشوهات مختلفة الأشكال والأحجام تأتي على شكل جلد يكون في المقدمة جزء من القضيب، وبعض هذه الحالات تأتي على شكل اضطرابات تؤثر بشكل كبير وبنسبة عالية. على الجسم، فهو يشبه تمامًا أي جزء آخر من الجلد. هناك العديد من الأمثلة المشابهة لهذه الحالات، مثل الصدفية، أو الحزاز المسطح، أو الالتهابات الجلدية التي تصيب البشرة الدهنية.
محتويات المقالة
نمو الجلد على القضيب
الزوائد الجلدية الموجودة على الجهاز التناسلي الذكري هي أحد الأمراض الناتجة عن التشوهات والتي تختلف من حالة لأخرى. إلا أن هناك بعض التأثيرات التي قد تؤثر على القضيب فقط، ووجود مثل هذه الحالات قد يبدأ بالتأثير بشكل كبير على جسم الإنسان المصاب قبل ظهورها في المناطق المصابة. أشياء أخرى في الجسم، ولكن هذا يمكن أن يؤثر سلباً بشكل خطير على القضيب، مثل السرطان.
علاج الالتهابات الجلدية للقضيب
والأهم إذا كان هناك قطعة من الجلد في مقدمة القضيب، تبدأ مرحلة العلاج بتنظيف الجلد، لأن هذا الجلد قد ينمو أحياناً ويتحول إلى مرض خطير له مضاعفات تظهر على جسم الإنسان، ونتيجة هذه المضاعفات قد تؤدي إلى الإصابة بالعدوى وانتقالها من الجسم مباشرة. أثناء عملية الجماع بين الزوجين، إذا أصيب أحدهما بهذا المرض، مثال على هذا المرض الذي يعرفه الكثير منا هو مرض الزهري، والذي يظهر على شكل نتوءات وردية اللون.
الأمراض الجلدية للقضيب بالصور
هناك أشكال عديدة من الأمراض الجلدية المشابهة والمرتبطة بالرقعة الجلدية الموجودة في مقدمة القضيب، والتي تكون على شكل التهابات فطرية أو بكتيرية، التعرض أو الإصابة بالحزاز المسطح في القضيب، حطاطات لؤلؤية، التهاب الحشفة الجاف، أو التهابات الجلد التماسية للقضيب، وفي أغلب الأحيان مثل هذه الحالات تنمو قطعة الجلد الزائدة بشكل غير طبيعي ولكنها تظهر على الأوعية الدموية للقضيب، والتي تظهر على شكل نتوءات صغيرة ومتوسطة الحجم، ولكنها عادة ما تكون مشابهة للون الجلد.
تأثير عدم إزالة قطعة الجلد الموجودة في مقدمة القضيب هي حالة استثنائية تظهر على شكل تشوهات جلدية تصيب القضيب أو العضو الذكري، ويمكن علاجها مبكراً بمجرد اكتشافها.